00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
11:03 GMT
27 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:03 GMT
108 د
ع الموجة مع ايلي
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
05:00 GMT
183 د
قوانين الاقتصاد
خبير يوضح أسباب اهتمام روسيا بالاستثمار في سلطنة عمان
08:17 GMT
30 د
عرب بوينت بودكاست
نصف سكان العالم سيعانون من السمنة خلال 12 عاما
08:47 GMT
13 د
من الملعب
ريال مدريد يواجه بوروسيا دورتموند في نهائي دوري أبطال أوروبا
09:28 GMT
26 د
صدى الحياة
السجائر الإلكترونية: هل هي خالية تماما من المخاطر والأضرار؟
09:54 GMT
6 د
ملفات ساخنة
هل يشكل الميناء الأمريكي المؤقت بديلا عن المعابر البرية في إدخال المساعدات لغزة؟
10:03 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
التعاون الدولي بين الجامعات العربية والأجنبية
10:33 GMT
27 د
كواليس السينما
الإعلام والسينما الرؤى والأهداف
11:03 GMT
27 د
الإنسان والثقافة
كانط في مئويته الثالثة : ما هو تأثيره على المشهد الفلسفي و الثقافي الروسي والعالمي؟
11:30 GMT
30 د
مساحة حرة
ما مصير الجهاديين في المجتمعات العربية بعد انطلاق قطار التسويات ؟
12:03 GMT
27 د
مرايا العلوم
اكتشاف طور غريب وحقيقي للمادة كان سابقًا مجرد نظرية
12:31 GMT
29 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

"رائحة العرق"... الأسباب وطرق القضاء عليها

© REUTERS / Suhaib Salemحمام عين العليل في جنوب الموصل، 3 ابريل/ نيسان 2017
حمام عين العليل في جنوب الموصل، 3 ابريل/ نيسان 2017 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
لا يحتاج معظمنا أكثر من نفحة واحدة لمعرفة أن هناك رائحة مميزة سواء جيدة أو بشعة، الذي نسميها بـ"رائحة الجسم"، لكن في الحقيقة، الأمر ظاهرة معقدة.

وبحسب موقع TED الأمريكي، تأثر بالجينات الوراثية والعمر، والنظام الغذائي، والنظافة العامة، في إطلاق هذه الروائح.

من أين تأتي هذه الروائح؟

في البداية، هناك شيئين يقفان وراء إنتاج الرائحة؛ وهما إفرازات الإبط والبكتيريا التي تتغذى عليها. ويربط معظم الناس رائحة الجسم بالعرق، وهو بالفعل جزء مهم لفهم لغز هذه الرائحة.

ويحتوي جسم الإنسان على ملايين الغدد العرقية، وتظهر من خلال نوعين رئيسيين، هما:

1- غدة عرقية مفرزة: توجد في جميع أنحاء الجلد وتفرز في الأساس الماء والملح.

2- غدة مفترزة عرقية: تظهر عند الوصول إلى سن البلوغ، وتوجد في بعض اماكن الجسم مثل الإبطين. يمتلئ العرق الذي يفرزه هذا النوع بالبروتينات والدهون. تشكل هذه الإفرازات، في حد ذاتها، الرائحة الكريهة عادة، وتعد أماكن إفرازها الأماكن التي تأتي منها البكتيريا.

يغطي كل سنتيمتر مربع من أجسامنا الآلاف من البكتيريا. وتزدهر العديد من الكائنات الحية الدقيقة في البيئات الرطبة، مثل الإبطين على سبيل المثال. وهناك، يوجد حوالي مليون نوع من البكتيريا في كل سنتيمتر مربع، إذ تعتبر واحدة من أعلى التركيزات في أي مكان في الجلد.

ويختبئ في هذه الأماكن العديد من الكائنات الحية الدقيقة وأنواع البكتيريا الوتدية، وغيرها.

عندما تتغذى هذه البكتيريا على البروتينات والدهون في العرق المفرز، تتحول المركبات عديمة الرائحة إلى نوع جديد تكون رائحته كريهة جدا.

تكون بعض هذه المركبات من أسوأ مركبات المواد الكيميائية المحتوية على الكبريت، وهو ما يتسبب في إعطاء الجسم رائحة العرق الكريهة التي تشبه رائحة البصل.

وكذلك الأحماض الكربوكسيلية هي مزيج من الرائحة التي تشبه رائحة الجبن.

تنتشر هذه الروائح في الهواء لتصل مباشرة إلى أنوفنا، ويصل تركيز هذه الروائح أقل من واحد في المليون.

ما الذي يُحدد قوة الرائحة

تعتمد على عدد الميكروبات المقيمة في في الإبط، وكذلك والمواد الغذائية التي توفر غدد جسم الإنسان لهم.

تساعد الجينات في تحديد المركبات التي تُنتج، وكذلك الكمية، لذلك كل شخص لديه مجموعة مختلفة قليلا من هذه الجينات. وفي الواقع، ينتشر الجين الذي يلغي عمليا رائحة الجسم بين الأشخاص ذوي الأصل الشرق آسيوي.

يزيد الأدرينالين نسبة الافرازات العرقية، لذلك تكون رائحة الجسم أكثر كثافة عندما يكون الشخص عصبي.

ويختلف تكوين البكتيريا والتركيز أيضا بين الأفراد ويؤدي دورا. حتى ما تأكله يمكن أن يكون لها تأثير صغير على رائحة الجسم.

كيف نتعامل مع رائحة الجسم

يساعد غسل الإبطين بالماء والصابون لكنه لا يزيل كل البكتيريا، نظرا لأن العديد من هذه البكتريا يوجد في الطبقات العميقة من الجلد.

ومع ذلك، تمنع مزيلات الروائح، النشاط وتغطي الروائح البكتيرية في نفس الوقت.

وتعمل مضادات التعرق كسدادات هلامية صغيرة تمنع إفرازات الغدد العرقية، وتجفف الإبطين.

وبينما تواصل محاربة رائحة الجسم، يحاول العلماء فهم ذلك. لكن لا نعرف لماذا يفسر الدماغ هذه الروائح باعتبارها روائح تثير الاشمئزاز.

ولكن يقترح بعض الباحثين أن إفرازات الإبط يمكن أن يكون له وظيفة إيجابية، أيضا، مثل تدعيم الروابط الاجتماعية وتوفير وسيلة للاتصال الكيميائي.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала