00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
10:28 GMT
27 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
لبنان والعالم
18:03 GMT
108 د
ع الموجة مع ايلي
03:30 GMT
150 د
لبنان والعالم
06:00 GMT
123 د
كواليس السينما
11:03 GMT
27 د
مساحة حرة
عراقي يحاول إحراق نفسه بسبب البطالة ، والمنطقة العربية تسجل أعلى معدل بطالة في العالم
12:03 GMT
27 د
مرايا العلوم
كيف تتحدى التقلبات الكمومية نظريات الموصلية الفائقة
12:31 GMT
29 د
ع الموجة مع ايلي
البرنامج المسائي
13:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
كانط في مئويته الثالثة : ما هو تأثيره على المشهد الفلسفي و الثقافي الروسي والعالمي؟
16:03 GMT
30 د
شؤون عسكرية
خبير: الدعوة لنشر قوات حفظ سلام في فلسطين تحتاج إلى قرار صادر من مجلس الأمن
16:34 GMT
29 د
لبنان والعالم
البرنامج الصباحي - اعادة
18:03 GMT
108 د
أمساليوم
بث مباشر

لأول مرة... والدة أسامة بن لادن تتحدث: هكذا كان ابني منذ طفولته وحتى وفاته

© AP Photo / Sputnik/AP Photoأسامة بن لادن
أسامة بن لادن - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
لأول مرة، وبعد 7 سنوات من مقتله و11 سنة من أحداث 11 سبتمبر/ أيلول، أجرت السيدة علياء غانم والدة أسامة بن لادن، لقاء صحفيا تحدثت فيه عن حياة زعيم تنظيم "القاعدة" السابق منذ طفولته، وحتى آخر مرة التقته في عام 1999.

وقالت غانم لمراسل صحيفة "الغارديان" البريطانية في منطقة الشرق الأوسط مارتن شولوف، إن أسامة بن لادن، وهو ابنها الأكبر، كان طفلا خجولا ومتفوقا في دراسته.

 كما أشارت إلى أنه في العشرينات من عمره أصبح له شخصية قوية، وذلك أثناء دراسته للاقتصاد في جامعة الملك عبد العزيز في مدينة جدة، وحيث أصبح متطرفا أيضا.

وتابعت الأم، خلال الحوار الذي أجري في منزل العائلة في جدة بحضور شقيقه أحمد وحسن: "لقد غيره الناس في الجامعة. أصبح رجلا مختلفا"، موضحة أن أحد الرجال الذين قابلهم هناك هو عبد الله عزام، وهو عضو في جماعة "الإخوان المسلمين" الذي نُفي لاحقا من المملكة العربية السعودية وأصبح مستشارا روحيا له.

وأضافت: "لقد كان طفلا جيدا إلى أن التقى ببعض الأشخاص الذين غسلوا دماغه في أوائل العشرينات من عمره. كنت أقول له دائما أن يبتعد عنهم، ولن يعترف لي أبدا بما كان يفعله، لأنه كان يحبني كثيرا".

​من جانبه، قال حسن، شقيقه الأصغر، إنه "في أوائل الثمانينيات سافر أسامة إلى أفغانستان لمحاربة الاحتلال الروسي. وكل من قابله في الأيام الأولى احترمه كثيرا. في البداية ، كنا فخورين به. حتى الحكومة السعودية كانت ستعامله بطريقة نبيلة ومحترمة، إلى أن جاء أسامة المجاهد".

وتابع: "أنا فخور به جدا بمعنى أنه كان أخي الأكبر. لقد علمني الكثير. لكنني لا أعتقد أنني فخور به كرجل. فقد وصل إلى النجومية على المسرح العالمي، وكان كل شيء من أجل لا شيء".

وذكر أفراد العائلة أنهم رأوا أسامة آخر مرة في أفغانستان عام 1999، وهو العام الذي زاروه فيه مرتين في قاعدته خارج مدينة قندهار. وأضافت الأم "كان سعيدا جدا لاستقبالنا".

وقال أشقاء أسامة إنه "من المهم أن نتذكر أن الأم نادرا ما تكون شاهدا موضوعيا". إذ أوضح أحمد: "لقد مرت 17 سنة على أحداث 11 سبتمبر ولا تزال تنكر ما يقال عن أسامة. لقد أحبته كثيرا ورفضت إلقاء اللوم عليه. بدلا من ذلك ، تلوم من حوله. إنها تعرف فقط جانب الصبي الجيد، الجانب الذي رأيناه جميعا. لم تتعرف أبدا على الجانب الجهادي".

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала