خطر انقراض أكبر زهور العالم وحضور الكيمياء الفائقة الكمومية للمرة الأولى

لاحظ باحثون ظاهرة تعرف باسم "الكيمياء الفائقة الكمومية"، حيث تخضع الذرات شديدة البرودة لتفاعلات كيميائية بمعدل أسرع من المعتاد.

ظلت المعرفة بالظاهرة لسنوات، لكن هذه هي المرة الأولى التي شوهدت فيها عمليا نظرية جديدة للجاذبية تطرح أن المعلومات يمكنها الهروب من الثقوب السوداء.

فريق دولي من العلماء يصدر نداء عاجلا لإنقاذ زهرة "رافليسيا" الشهيرة، إذ تواجه أنواعها خطر الانقراض بشكل حاد.

نص الحلقة:

هل يمكن للرمل أن يتدفق صعودًا؟ اكتشف الباحثون الهندسيون كيف يمكن أن يكون ذلك ممكنًا.. بعد استخدام المعادلات لوصف تدفق المواد الحبيبية، تمكن الدارسون بشكل قاطع من إثبات حركة الجسيمات المشابهة للحبيبات إلى الأعلى. ويمكن أن تؤدي هذه النتائج غير العادية إلى المزيد من الأسئلة والمزيد من التطبيقات في الزراعة والرعاية الصحية ونقل المواد.

البحث عن الهياكل الفضائية العملاقة: ما هي مجالات "دايسون" وكيف يمكن اكتشافها؟

يعتقد علماء بوجود حياة خارج كوكب الأرض، ويوسعون نطاق بحثهم باستخدام أدوات فلكية متقدمة، ويحاول بعض منهم العثور على حضارات فضائية متقدمة جدًا لدرجة أنها قادرة على تسخير قوة النجم باستخدام بنية ضخمة تسمى مجال "دايسون".

قفزة عملاقة: لاحظ باحثون ظاهرة تُعرف بـ"الكيمياء الفائقة الكمومية"، إذ تخضع الذرات شديدة البرودة لتفاعلات كيميائية بمعدل أسرع من المعتاد. تم التنبؤ بهذا التأثير نظريًا منذ 20 عامًا، لكن هذه هي المرة الأولى التي شوهدت فيها هذه الظاهرة.

أصدر فريق دولي من العلماء نداء عاجلا لإنقاذ زهرة "رافليسيا" الشهيرة، إذ تواجه أنواعها خطر الانقراض الشديد. و"رافليسيا" نوع من الزهور النادرة تحتوي على بعض من أكبر أصناف الزهور وأنفذها رائحة في العالم، وتعتبر أحد الألغاز النباتية التي أثارت فضول العلماء لعدة قرون، وتعيش في الغابات المطيرة في جنوب شرق آسيا.

اكتشف العلماء نوعًا جديدًا من الجزيء الأزرق ذي بنية فريدة تسمح له بامتصاص الضوء بطريقة يمكن أن تكون مفيدة لتطبيقات مختلفة. من خلال هذا البحث، فكر الدارسون في الاستجابة للحاجة الحالية لضمان عدم فقدان طاقة الفوتون الملتقطة من مصدر مثل الشمس، بهدف إنشاء جزيئات يمكنها إدارة الطاقة الضوئية بكفاءة أكبر.

باستخدام ضوء الليزر، طور الباحثون أقوى طريقة معروفة حاليًا للتحكم في "الكيوبتات الفردية" المصنوعة من عنصر "الباريوم" الكيميائي. تعد القدرة على التحكم بشكل موثوق في الكيوبت إنجازًا مهمًا لتحقيق أجهزة الكمبيوتر الكمومية الوظيفية المستقبلية.

الإعداد والتقديم: أحمد أحمد