https://sputnikarabic.ae/20151004/1015840114.html
السودان استقبل أكثر من 60 ألف لاجئ سوري
السودان استقبل أكثر من 60 ألف لاجئ سوري
سبوتنيك عربي
أعلن رئيس لجنة العلاقات الخارجية والتعاون الدولي في البرلماني السوداني، محمد مصطفى الضوء، أن السودان استقبل أكثر من 60 ألف سوري، وأكد أن بلاده تعاملهم معاملة... 04.10.2015, سبوتنيك عربي
2015-10-04T11:59+0000
2015-10-04T11:59+0000
2015-10-06T14:53+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101545/14/1015451422_0:305:3099:2048_1920x0_80_0_0_d8717c064707beb4fe3a18932cf49814.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2015
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101545/14/1015451422_95:0:2826:2048_1920x0_80_0_0_8183ecb2313a818c2ecc78dba9220342.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار
السودان استقبل أكثر من 60 ألف لاجئ سوري
11:59 GMT 04.10.2015 (تم التحديث: 14:53 GMT 06.10.2015) أعلن رئيس لجنة العلاقات الخارجية والتعاون الدولي في البرلماني السوداني، محمد مصطفى الضوء، أن السودان استقبل أكثر من 60 ألف سوري، وأكد أن بلاده تعاملهم معاملة المواطن السوداني من جهة الحقوق والخدمات.
موسكو — سبوتنيك
وقال مصطفى الضوء، في مقابلة مع وكالة "سبوتنيك"، إن "السودان الآن استقبل ما يزيد عن 60 ألف سوري، وهذه الأعداد تتزايد يوما بعد يوم. ونستقبلهم كأنهم سودانيون في بلدهم".
وأكد أنه مهما زاد عدد السوريين في السودان، فالسودان لن يمتنع عن استقبالهم، وسيفتح لهم الباب انطلاقاً من مبادئه ومسؤولياته في محيط عربي وإسلامي وإنساني".
وأضاف مصطفى الضوء قائلاً "لن نقيم لهم معسكرات كلاجئين، بل استقبلناهم كالشعب السوداني والأسرة السودانية والحكومة السودانية. والآن تنشأ جمعيات طوعية لتلبية احتياجاتهم ولاستقبالهم ولرعاية ظروفهم واستيعاب أطفالهم في التعليم بمستوياته المختلفة ويسعى الشعب السوداني بكرمه لأن يجعلهم يشعرون وكأنهم يعيشون في بلدهم".
وقد نزح ملايين السوريين داخل بلادهم وخارجها منذ اندلاع أعمال العنف والاضطرابات الداخلية المتواصلة منذ منتصف مارس/آذار 2011.