وترى الكاتبة الفرنسية كاترين فانسان، أن حوالي 25% بينهم من القاصرين، و35% من النساء، و40% من أولئك الذين اعتنقوا الإسلام.
وأشارت إلى أن الحكومة بصدد إقرار خطة لمكافحة الأصولية الجهادية والتنظيمات الإرهابية، وأن السكرتير العام للجنة الوزارية لمكافحة الإرهاب يرى أهمية وضع خطة وقائية، لتحديد ومتابعة الأشخاص المرشحين للانزلاق نحو الأصولية ومنعهم من التورط في أعمال إرهابية، في محاولة لمواجهة الخطاب الديني الراديكالي.
وكانت المفوضة الأوروبية للعدل فيرا جوروفا تشيكيا، أعلنت سابقاً، أن ما بين 5 إلى 6 الاف متطوع أوروبي، بينهم 1450 فرنسياً غادروا إلى سوريا للانضمام إلى الجهاديين، الذين يقاتلون ضد نظام الرئيس بشار الأسد.