وقالت زاخاروفا: "استغل الإرهابيون موجة التوتر وقاموا بتنشيط شبكة الخلايا النائمة، ولذلك فإن قضية حراسة الأسرى من عناصر "داعش" الإرهابي المحتجزين في سجون شرقي الفرات وأفراد أسرهم تثير قلقًا كبيرًا".
وأضافت زاخاروفا، قائلة: "هم يتواجدون في معسكرات للنازحين بما في ذلك في مخيم الهول الذي يحتوي على 70 ألف شخص وهذا مقلق للغاية".
وتحذر العديد من الدول من هذه العملية، وتعتبرها تهديدا للاستقرار والأمن في المنطقة، نظرا لاحتمالية فرار مسلحي تنظيم "داعش" الإرهابي الذين يحتجزهم الأكراد منهم هربا من منطقة شمال شرق سوريا.