فسألت زاخاروفا الحكومة التركية هل تعتقدون أن السفاحين المسلحين، الذين قتلوا بوحشية العسكريين الروس، ينتمون إلى المعارضة السلمية السورية؟.
وتابعت زاخاروفا: "هل تريدون إظهار هؤلاء السفاحين كمدنيين؟ هل هؤلاء هم المعارضة المعتدلة التي تحدثتم عنها؟ هل هؤلاء من يناضل من أجل الديمقراطية، هل هؤلاء من ينبغي لهم أن يحل محل الأسد؟ هل جننتم؟".