وأوضحت المصادر أن عددا من الصواريخ سقطت على منازل مواطنين بالقرب من المطار ما أدى إلى سقوط هذا العدد من القتلى والجرحى.
هذا وقد قصف الطيران الخليجي عدداً من المقرات الحكومية، كما ذكر مصدر عسكري يمني لـ"سبوتنيك"، من بينها مطار صنعاء الدولي وتحديداً قاعدة "الديلمي" الجوية العسكرية، ودُمرت أربع طائرات من طراز "سوخوي"، وكذلك دار الرئاسة، ومعسكر قوات الاحتياط (الحرس الجمهوري سابقاً) والقوات الخاصة وقوات الشرطة العسكرية ومواقع أخرى.
ويذكر أن العملية العسكرية بدأت فورا بعد صدور البيان من قبل مجلس التعاون الخليجي، الذي أشار إلى أن المملكة العربية السعودية والكويت والبحرين وقطر و دولة الإمارات العربية المتحدة، "تنوي الاستجابة لطلب الرئيس عبد ربه منصور هادي، ولحماية الحكومة الشرعية في اليمن من المتشددين الحوثيين".
وكان الرئيس عبد ربه منصور هادي، قد طالب مجلس الأمن الدولي باتخاذ قرار يسمح لدول الخليج بالتدخل العسكري في اليمن.
ويذكر أن العملية العسكرية بدأت فورا بعد صدور البيان من قبل مجلس التعاون الخليجي، الذي أشار إلى أن المملكة العربية السعودية والكويت والبحرين وقطر و دولة الإمارات العربية المتحدة، "تنوي الاستجابة لطلب الرئيس عبد ربه منصور هادي، ولحماية الحكومة الشرعية في اليمن من المتشددين الحوثيين".
وكان الرئيس عبد ربه منصور هادي، قد طالب مجلس الأمن الدولي باتخاذ قرار يسمح لدول الخليج بالتدخل العسكري في اليمن.