00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
149 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
09:00 GMT
303 د
عرب بوينت بودكاست
التعاون الدولي بين الجامعات العربية والأجنبية
16:03 GMT
27 د
الإنسان والثقافة
ليو تولستوي - كاتب ومفكر ومصلح اجتماعي روسي عظيم
16:31 GMT
29 د
مساحة حرة
كيف يمكن مواجهة ظاهرة تهريب المخدرات التي تؤرق دولا عربية
17:00 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
نحو مليار جائع وأطنان من الطعام في النفايات
17:29 GMT
13 د
مرايا العلوم
الطيور تتألق في الإغلاق والذكاء والاضطراب وإنسان الجزيرة العربية
17:42 GMT
18 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي - اعادة
20:00 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

المخرج نجدت أنزور يواجه داعش عبر السينما

© Sputnik . Andrey Stenin / الانتقال إلى بنك الصورنزاع عسكري في سوريا
نزاع عسكري في سوريا - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
فانية وتتبدد...فيلم سينمائي للمخرج نجدة إسماعيل أنزور من إنتاج المؤسسة العامة للسينما

الفيلم الأول الذي دخل به المخرج أنزور في مواجهة ضد داعش سينمائياً فهو اتخذ من كاميراته سلاحاً لمواجهة مشروع التطرف الذي يجتاح سورية والمنطقة بأبشع صوره حيث تحول العرض إلى قضية بحد ذاتها تبناها لتروي حكاية وطن يتألم وتكشف ظاهرة الإرهاب البشعة.

الأحداث تدور في سورية وما يحدث من قتل وتدمير واغتصاب وتهجير تملك تكفير على أيدي داعش تحت اسم الدين فيعرض الفيلم قصة وطن تدمر وأم ثكلى وفتاة تتألم وطفل بكى قبل أن يضحك وفي الوقت نفسه يبعث رسائل هامة للمجتمع " الإسلام المعتدل الفكر المتطرف الخلايا الإرهابية.

استطاع المخرج أنزور في فيلمه نقل أجواء التنظيم الإرهابي من خلال تكوينات بصرية جالت في خفايا وكواليس الإرهاب الدولي ناقلة صوراً واقعية من ممارسات الظلاميين والمتطرفين التي يفرضونها على المناطق التي يسيطرون عليها من تكفير وإحراق للكتب واغتصاب للنساء وللأطفال وفرض مناهج تعليمية باسم الدين بعيداً عن أي منطق إنساني أو علمي.

استغرق عمل الفيلم أربعين يوماً وتم تصويره من المناطق الدمشقية منها كيوان وبساتين العدوي لينتهي التصوير على خطوط النار في درايا التي تضمنت التصوير الرئيسي.

يقول أنزور لـ «سبوتنيك» الفيلم يعكس طريقة تفكير هؤلاء الإرهابيين، ونشأتهم وما يتركه ذلك التفكير من آثار سلبية مدمرة للمجتمع».

ويشير أنزورحيث تم التركيز على إنسانية الإنسان، إضافة للرسائل الهامة التي نريد تأكيدها من خلاله، مفادها أنّ الدين الذي يدفعك لقتل الناس من أجل رفع رايته ليس ديناً، والإله الذي يدفعك للقتل لكي تنال رحمته ليس إلهاً، حتى الذين يصنَّفون على أنّهم وسطيون في فهمهم للدين، يحملون مفاهيم مغلوطة عنه.

ويضيف مخرج الفيلم تمت ترجمة الفيلم إلى بعض اللغات العالمية ليتسنى عرضه في عدد من دول العالم

ونوّه نجدت أنزور بأن اختيار الأبطال تمّ بناءً على قدراتهم الفنية وأدائهم المهني المشهود له، من فايز قزق إلى رنا شميس وزيناتي قدسية. فيما المعضلة كانت في اختيار الأطفال. ويضيف: «تم اختيار الأطفال من بين 500 طفل وطفلة تقدّموا إلى الاختبار، ثمّ تدرّبوا في دورة مكثّفة على أيدي مجموعة من الفنانين على رأسهم المخرج عروة العربي.

ويؤكد نجدت أنزور أنّ رسائل الفيلم متعدّدة، إذ يحكي عن فسيفساء المجتمع السوري، ومحاولة الغرب تخريبه. وتأتي محاولة الفيلم لنقل رسائل عسكية، مفادها أن هذا التخريب سيمتدّ ويصل إليهم. فالنار لا يمكن أن تلتهم البيت السوري فقط، إنما ستلتهم كلّ ما حولها. وهم معرّضون لها في العقود المقبلة إن لم يتنبهوا ويعيدوا صوغ مجتمعاتهم. فالمهاجر اليوم لا يندمج بالمجتمعات الغربية، إنما يبقى على الهامش. لذا من السهل اصطياده وتوجيهه بشكل خاطئ لتنفيذ أجندات سياسية.

وأضاف أنّ فيلم «فانية وتتبدّد» يعكس وجهة نظر فنّية عن «داعش»، لا كما يُعرض على «يوتيوب» أو في الواقع.

إذ يتدخّل العنصر الفني ليقدّم «داعش» في مشهدية فنية مختلفة عن النمط التقليدي، الذي أراد التنظيم الإرهابي أن يقدّم نفسه به.

ويقول نجدت أنزور: «نعيش مع الفيلم تفاصيل فنية راقية، وفي الوقت نفسه نشهد رسائل عدّة هامة، مفادها أنّ لدينا إسلاماً معتدلاً وهو المعاش في سورية، وهناك تطرّف يحاول تشويه هذا الاعتدال، كما يوجد بينهما رأي مختلف عنهما، وصوّرت هذه الفئات بخطوط متوازية وعبّرت عن وجهات النظر المتعدّدة إزاء الأزمة بشكل عام، وتركت النهاية مفتوحة للقول إننا لا يمكن أن نقضي على هذا الإرهاب بفيلم ونصور النهاية سعيدة، لأن النهاية ليست سعيدة بكافة الأحوال، حتى وإن كان النصر حليفنا، فهي حزينة كون هذه الحرب خلّفت دماراً للبلد..

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала