ذكر راديو السويد أن الكثيرين من مواطني السويد الذين ذهبوا إلى سوريا والعراق لينضموا إلى تنظيم "داعش" هناك أخذوا معهم أولادهم.
ويعيش نحو 40 طفلا سويديا مع مسلحي "داعش" الآن حسب تقديرات ياسين يكدال، المسؤول عن مكافحة ظاهرة التطرف.
وقال المسؤول إن غالبية السويديين الذين سافروا إلى سوريا نساء متزوجات وأمهات غير متزوجات.
وقد يكون هناك المزيد من الأطفال السويديين لأن بعض النساء يتزوجن مسلحي "داعش"، وينجبن الأطفال الذين ينالون الجنسية السويدية بصورة تلقائية إذا كانت الأم تحمل الجنسية السويدية. ولا يوجد إحصاء عن هؤلاء الأطفال.