تذكر وسائل إعلام أن المزيد من القرى الواقعة بين مدينة حلب وتركيا في ريف حلب الشمالي يسقط بيد الجيش السوري وحلفائه بعد انهيار كبير للجماعات المسلحة، كما تم إغلاق كافة طرق الإمداد والدعم عنهم. وتسود حالة من التخبط بصفوف المسلحين بعد قطع معظم طرق الإمداد عنهم. ولا يرى الكثير منهم مفرا من الهروب إلى تركيا.
ولفت المقاتل تيمور، وهو من حلفاء الجيش السوري، عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى "تجمهر حشد غفير من المسلحين في معبر باب السلام، حيث ينتظر أكثر من 300 شخص السماح بعبور حدود تركيا. وتطالب السلطات الحدودية التركية كل هارب بـ1000 دولار لعبور الحدود".