وتسبّب عنف التدخل التركي من جهة، وسلبية الأمن الإكوادوري، في نشوب أزمة سياسية حقيقية في الإكوادور تحولت إلى أزمة بين البلدين، خاصة بعد انضمام رئيسة البرلمان غابرييلا ريفانديريا التي نددت بالتدخل غير القانوني للأمن التركي، وباعتدائه على النائب دييغو فانتميليا، الذي حضر اللقاء، حسب وسائل الإعلام في الإكوادور، لدعم القضية النسائية في تركيا.
وتسبب التدخل الأمني التركي في أزمة سياسية في البلاد، بعد إعلان رئيسة البرلمان أنها ستسأل الحكومة عن سبب تآمرها مع الحرس التركي، وتحميلها مسؤولية الاعتداء على مواطنات وبرلماني.
وصرخت إحدى الفتيات فى الفيديو واصفة أردوغان بالقاتل.