00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
16:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
نجدهم بين الأزقة وعلى قارعة الطريق يبيعون المناديل ويمسحون زجاج السيارات، سكنوا الشارع فأطلق عليهم لقب أطفال الشوارع.
08:18 GMT
41 د
كواليس السينما
محورية الممثل - الدور والمسؤوليات
09:03 GMT
27 د
الإنسان والثقافة
واقع الحضور الثقافي الروسي في الساحة العربية بين اليوم والأمس
09:30 GMT
30 د
مساحة حرة
بين تحديات الطاقة النظيفة وحيوية الوقود الأحفوري هل تنتصر البيئة على مصالح الاقتصاد؟
10:29 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
صدى الحياة
زرع ثقافة المثلية الجنسية في أفلام الكرتون... والضحايا هم الأطفال
16:03 GMT
11 د
عرب بوينت بودكاست
تطوير تكنولوجيا شرائح الجسم.. المميزات والمخاطر
16:14 GMT
22 د
مساحة حرة
هل تحل مشكلات الجفاف في العالم العربي؟
16:36 GMT
24 د
لقاء سبوتنيك
النائب العراقي هيثم الفهد: "مشروع طريق التنمية" سيؤدي لزيادة وتنويع موارد الاقتصاد العراقي
17:00 GMT
59 د
أمساليوم
بث مباشر

"لعبة السياسة" تجبر السعودية على الاقتراض لمواجهة تراجع الإيرادات

© Fotolia / Edelweissالنفط
النفط - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
بعد غياب 25 عاماً تعود المملكة العربية السعودية إلى أسواق الديون العالمية، حيث تسعى للحصول على قرض يصل إلى 10 مليار دولار من بنوك عالمية، وذلك بالتزامن مع استمرار تراجع أسعار النفط في البورصات العالمية.

ورغم أن المملكة وبالتعاون مع الولايات المتحدة، استخدمت مصادر الطاقة كأداة سياسية للضغط على عدد من الدول لتغيير مواقفها المتعلقة بقضايا منطقة الشرق الأوسط خصوصاً الأزمة السورية، فهي اليوم تواجه نفس المصير وتعاني من الأعراض الخطيرة للوتيرة المتسارعة لانخفاض الأسعار، وتسعى لصد السهام المرتدة إلى اقتصادها، بعد أن أُطلقت في اتجاه روسيا و إيران وسوريا، وفشلت في إصابة الهدف.

وأوضح رئيس المنتدى المصري للدراسات الاقتصادية والاستراتيجية الخبير الاقتصادي الدولي، الدكتور رشاد عبده، في حديث لـ "سبوتنيك" اليوم الأربعاء، أن إيرادات السعودية انخفضت، ولم يعد أمامها سوى أحد اتجاهين.

وأوضح أن الاتجاه الأول هو تبني خطط تقشف للاقتصاد وعدم تنفيذ برامج التنمية بالتبعية، والثاني هو البحث عن موارد أخرى، ومن هنا تبنت المملكة خطة "إصلاحية" تشمل رفع الدعم عن مصادر الوقود، واتجاه بعرض جزء من أسهم مؤسسة "أرامكو" في البورصات العالمية.

ولفت إلى أن المملكة تسعى للاستفادة من موقفها المالي في التنصيف الائتماني الدولي (AAA) وبالتالي جاء التفكير في اقتراض مبلغ الـ 10 مليار دولار.

وأشار الخبير الاقتصادي الدولي إلى أن السعودية كان أمامها فرصة جيدة للحصول ليس على 10 مليارات من الدولارات فقط بل 70 مليار في حال نجح اجتماع الدوحة، الذي عقد مؤخراً بهدف التوصل إلى اتفاق حول مستوى انتاج النفط بين الدول المنتجة، موضحاً أن ما قيل عنه "لعبة السياسة" هي التي دفعت السعوديين إلى الاقتراض وعدم الاتفاق مع روسيا وإيران وفنزويلا ودول أخرى على تجميد إنتاج النفط لتحقيق التوازن المطلوب في الأسعار العالمية.

ونوه إلى أن السعودية ساهمت في تراجع أسعار النفط، للضغط على روسيا اقتصادياً وتحجم عن دعم النظام السوري، وبالتالي يتغير مواقفها من الأزمة، في الوقت الذي تستمر فيه بدعم المعارضة لإسقاط الرئيس بشار الأسد.

© AFP 2023 / FAYEZ NURELDINE الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز
الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز - سبوتنيك عربي
الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز

كذلك فإن استمرار انخفاض الأسعار لن يسمح للدول التي تسعى إلى انتاج المزيد من النفط الصخري بالاستمرار في الإنتاج بسبب التكلفة المرتفعة لاستخراجه، وبالتالي تحجم هذه الدول عن الاستمرار في الانتاج لارتفاع التكلفة عن سعر البيع.

وأضاف أن الخلافات السياسية بين طهران والرياض، تؤثر بشكل مباشر على عدم الاتفاق حول مستوى الإنتاج، مشيراً إلى أن وضع إيران التي واجهت لسنوات حصار اقتصادي وعقوبات تدفعها إلى ضرورة الاستفادة من مواردها الطبيعية ولا يمكن معاملة إيران كأي دولة أخرى منتجة لأنها واجهت ظروف قاسية وتحتاج إلى تنمية مواردها بعد رفع العقوبات.

وأوضح أن السهام التي أطلقتها السعودية للضغط على روسيا وإيران، ترتد إليها، وأن الرياض تسعى إلى إخراج الدول التي تعتمد على النفط الصخري سواء داخل "أوبك" أو خارجها، حتى يمكن السيطرة على الأسواق العالمية، مضيفاً أن المملكة تعتمد على موقفها المالي الجيد في المؤسسات المالية الدولية عندما تقرر اللجوء إلى الاقتراض، وأنه على المدى القصير لن تتأثر بأي تداعيات سلبية لتراجع أسعار النفط.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала