وجاء في المذكرة إن تغيير نظام الحكم في سوريا هو السبيل الوحيد لدحر تنظيم "داعش"، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال". وطالبت المذكرة الرئيس باراك أوباما بضرب قوات الأسد.
يذكر أن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، جون كيربي، وردا على سؤال وجهته له وكالة الصحافة الفرنسية بشأن هذه المذكرة، أكد وجود مذكرة أعدتها مجموعة من موظفي الوزارة تتعلق بالوضع في سوريا. ورفض المتحدث الغوص في فحوى المذكرة، التي قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن الدبلوماسيين الذين أعدوها طالبوا فيها بتوجيه ضربات عسكرية أمريكية إلى قوات الرئيس بشار الأسد، لكنه نوه إلى أن الوزارة تتضمن قناة اعتراضية تتيح لموظفين أن يبدوا وجهات نظر مختلفة.