وانتشرت شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي بعدما شوهدت سيارات الاطفاء والاسعاف أمام مجمع السفارة في أكبر مدن بورما، إلا أن مسؤول الشرطة المحلية زاو وين نفى لوكالة فرانس برس "انفجار قنبلة".
وقال "كانوا يختبرون الغاز المسيل للدموع داخل موقع التدريبات في السفارة. وتسرب الغاز إلى الشارع أمام السفارة، فلاحظه بعض الناس وأبلغونا بذلك".
وأكد أنه لم يصب أحد بأذى، ولم تلحق أي أضرار بالسفارة.
واعتذرت السفارة عن عدم إبلاغها الشرطة مسبقا بالاختبار، بحسب الضابط.