https://sputnikarabic.ae/20160803/1019806975.html
أسانج: ليس لدي وثائق تدل على قيام هاكرز روس باختراق خوادم الحزب الديمقراطي
أسانج: ليس لدي وثائق تدل على قيام هاكرز روس باختراق خوادم الحزب الديمقراطي
سبوتنيك عربي
أكد مؤسس موقع "ويكيليكس"، جوليان أسانج، اليوم الأربعاء، أنه لم تتوفر لديه وثائق تدل على ضلوع هاكرز روس في اختراق خوادم الحزب الديمقراطي الأمريكي. 03.08.2016, سبوتنيك عربي
2016-08-03T16:21+0000
2016-08-03T16:21+0000
2016-08-03T16:22+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101736/61/1017366187_0:254:4928:3026_1920x0_80_0_0_b0bcd54891d761b8117990b4c8c54067.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2016
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101736/61/1017366187_278:0:4651:3280_1920x0_80_0_0_69363d2e6d537bcd7121c4cf0cad518f.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, جوليان أسانج
العالم, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, جوليان أسانج
أسانج: ليس لدي وثائق تدل على قيام هاكرز روس باختراق خوادم الحزب الديمقراطي
16:21 GMT 03.08.2016 (تم التحديث: 16:22 GMT 03.08.2016) أكد مؤسس موقع "ويكيليكس"، جوليان أسانج، اليوم الأربعاء، أنه لم تتوفر لديه وثائق تدل على ضلوع هاكرز روس في اختراق خوادم الحزب الديمقراطي الأمريكي.
موسكو — سبوتنيك.
وأشار أسانج في حوار مع قناة "أر تي"، اليوم، إلى أن "ويكيليكس" وغيره من المواقع نشرت وثائق من خوادم الحزب الديمقراطي، وتتضمن بيانات الملفات إشارة إلى أنه تم تحويلها من "دوك" إلى "بي دي إف" على حاسب آلي عليه برامج باللغة الروسية.
وقال مؤسس "ويكيليكس": "يدل ذلك على ضلوع شخص روسي أو رغبة أحد في تقديم الأمر على أنه كذلك". وأضاف: "لكن ذلك غير مذكور في الوثائق التي نشرناها".
يذكر أن رئيس اللجنة الوطنية للحزب الديمقراطي الأمريكي، ديبي واسرمان شولتز، اضطر في 24 تموز/يوليو 2016، لتقديم استقالته بسبب تسرب رسائل من البريد الإلكتروني لقيادة الحزب، ونشرت على موقع "ويكيليكس" ذائع الصيت. وفي وقت لاحق، أعلن عدد من ممثلي الحزب، بمن فيهم الرئيس باراك أوباما، أنهم لا يستبعدون احتمال أن يكون قراصنة الموقع، موجهين من السلطات الروسية، لأن ذلك سيكون مفيدا للمرشح الجمهوري دونالد ترامب.