https://sputnikarabic.ae/20160922/1020215415.html
شركات المحمول المصرية ترفض العمل بنظام الجيل الرابع
شركات المحمول المصرية ترفض العمل بنظام الجيل الرابع
سبوتنيك عربي
رفضت شركات الاتصالات الثلاث العاملة في مصر التقدم للحصول على رخصة العمل بنظام الجيل الرابع في الاتصالات، بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية، اليوم الخميس. 22.09.2016, سبوتنيك عربي
2016-09-22T15:17+0000
2016-09-22T15:17+0000
2016-09-22T15:24+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102021/53/1020215335_0:59:1182:728_1920x0_80_0_0_cfcf1d9b148dfa18a3eb7655b4ff2c9b.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2016
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/102021/53/1020215335_0:22:1182:765_1920x0_80_0_0_5848dcc5d86b51dabd639bade3fb53a1.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, شركات المحمول, رخصة الجيل الرابع
العالم العربي, الأخبار, شركات المحمول, رخصة الجيل الرابع
شركات المحمول المصرية ترفض العمل بنظام الجيل الرابع
15:17 GMT 22.09.2016 (تم التحديث: 15:24 GMT 22.09.2016) رفضت شركات الاتصالات الثلاث العاملة في مصر التقدم للحصول على رخصة العمل بنظام الجيل الرابع في الاتصالات، بحسب ما أفادت وسائل إعلام محلية، اليوم الخميس.
القاهرة — سبوتنيك.
وطرح جهاز تنظيم الاتصالات رخص النظام على الشركات الثلاث، فودافون واتصالات وأورانج، مع تحديد سقف زمني ينتهي اليوم الخميس، كمهلة للتقديم على الرخصة.
وأصدرت شركة فودافون بيانا رسميا، حصلت وكالة "سبوتنيك" على نسخة منه، قالت فيه إن الشروط المطروحة في رخصة تشغيل خدمات الجيل الرابع لا تصب في مصلحة المستهلك ولا تحقق متطلباته.
وأضاف بيان الشركة أن الترددات المتاحة في النظام غير كافية لتشغيل الخدمة بالصورة التي ينتظرها المستهلك، ولا تساعد على زيادة سرعة الإنترنت بالشكل المتخيل.
وكانت الشركة المصرية للاتصالات، وهي الشركة المشغلة لخطوط الاتصالات الأرضية، وتعمل على الدخول في مجال الاتصالات المحمولة، تسلمت ترخيصها الشهر الماضي للعمل بالنظام الفائق السرعة مقابل 7.08 مليار جنيه مصري (حوالي 797 مليون دولار أميركي).