https://sputnikarabic.ae/20161224/الولايات-المتحدة-الإطاحة-بالأسد-1021398574.html
الولايات المتحدة مستعدة لدعم أي طرف للإطاحة بالأسد
الولايات المتحدة مستعدة لدعم أي طرف للإطاحة بالأسد
سبوتنيك عربي
أكدت وزارة الخارجية الروسية، اليوم السبت، أن إداره الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، بسعيها لتغيير السلطة في سوريا، مستعدة لدعم أي قوى مدمرة، بما في ذلك تنظيم... 24.12.2016, سبوتنيك عربي
2016-12-24T15:53+0000
2016-12-24T15:53+0000
2021-11-24T11:20+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101775/19/1017751942_76:100:2960:1730_1920x0_80_0_0_87a0a5001c9c7060266525006ccb3795.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2016
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101775/19/1017751942_229:103:2825:1734_1920x0_80_0_0_5a47d1cc0cf636138465863780a60ba3.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
روسيا, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, الخارجية الروسية
روسيا, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية, الخارجية الروسية
الولايات المتحدة مستعدة لدعم أي طرف للإطاحة بالأسد
15:53 GMT 24.12.2016 (تم التحديث: 11:20 GMT 24.11.2021) أكدت وزارة الخارجية الروسية، اليوم السبت، أن إداره الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، بسعيها لتغيير السلطة في سوريا، مستعدة لدعم أي قوى مدمرة، بما في ذلك تنظيم "جبهة النصرة" الإرهابي.
21 ديسمبر 2016, 01:24 GMT
وقالت الخارجية في بيان لها: "سوف يحاولون معاقبتنا أيضا، لدعمنا للحكومة السورية، بمكافحة الإرهاب الذي يهدد ليس سوى هذا البلد، بل العالم، لاحظنا منذ فترة طويلة أن الإدارة الأمريكية الحالية بسعيها لتغيير السلطة في سوريا، مستعدة لمساعدة أي قوى مدمرة، تتغطى تحت ستار التنظيم الإرهابي "جبهة النصرة"، التي هي مجرد فرع من تنظيم "القاعدة" الذي ارتكب أسوأ الهجمات الإرهابية في تاريخ الولايات المتحدة، على ما يبدو، أن البيت الأبيض ينسى أنه بموجب القانون الأمريكي، دعم الإرهابيين، يعتبر جريمة جنائية خطيرة".
وأفادت الخارجية أن مطالب الولايات المتحدة بتسوية النزاع في دونباس لا أساس لها.
وأضاف بيان الخارجية: "سحب الولايات المتحدة عملائها من كييف، مرارا وتكرارا لإحباط التسوية السلمية للنزاع في دونباس، يجعل مطالب واشنطن لنا لا أساس لها، نذكر أن الانقلاب في أوكرانيا بدعم الولايات المتحدة أدى إلى إجراء سكان شبه جزيرة القرم وسيفاستوبول استفتاء. ولا يتم إعادة النظر بهذا القرار…"
يذكر أن العلاقات بين روسيا والدول الغربية، بما فيها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، ساءت على خلفية الأزمة الأوكرانية والسورية كذلك.