00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
16:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
نجدهم بين الأزقة وعلى قارعة الطريق يبيعون المناديل ويمسحون زجاج السيارات، سكنوا الشارع فأطلق عليهم لقب أطفال الشوارع.
08:18 GMT
41 د
كواليس السينما
محورية الممثل - الدور والمسؤوليات
09:03 GMT
27 د
الإنسان والثقافة
واقع الحضور الثقافي الروسي في الساحة العربية بين اليوم والأمس
09:30 GMT
30 د
مساحة حرة
بين تحديات الطاقة النظيفة وحيوية الوقود الأحفوري هل تنتصر البيئة على مصالح الاقتصاد؟
10:29 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
صدى الحياة
زرع ثقافة المثلية الجنسية في أفلام الكرتون... والضحايا هم الأطفال
16:03 GMT
11 د
عرب بوينت بودكاست
تطوير تكنولوجيا شرائح الجسم.. المميزات والمخاطر
16:14 GMT
22 د
مساحة حرة
هل تحل مشكلات الجفاف في العالم العربي؟
16:36 GMT
24 د
لقاء سبوتنيك
النائب العراقي هيثم الفهد: "مشروع طريق التنمية" سيؤدي لزيادة وتنويع موارد الاقتصاد العراقي
17:00 GMT
59 د
أمساليوم
بث مباشر

صدام حسين...ترنيمة المنهزمين

© AP Photo / Chris Hondros, Pool,صدام حسين
صدام حسين - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
مضت عشرة أعوام على إعدامه، ولازال المنهزمون يتغنون بصدام حسين، لا لشيء، سوى كونه كان يمتلك شاربا أثناء حكمه يعوض فيه عن رجولة مفقودة لدى محبيه، ولحية كثة أطلقها في حفرته التي ما برحها منذ سقوط عرشه يوم التاسع من نيسان وحتى لحظة خروجه، مسلما نفسه لقوات طالما تباهى بقتالها ليس بنفسه، وإنما بأرواح العراقيين،

بقلم ضياء إبراهيم حسون (المقالة تعبر عن رأي كاتبها)

لتكون تلك اللحية رمزا لإسلام وحشي جسده "داعش".

إعدام رئيس العراق الأسبق صدام حسين - سبوتنيك عربي
لماذا خاف رؤساء الدول العربية من إعدام صدام حسين
اللافت في الموضوع، أنه لازال يمثل عنوانا للكثير ممن فقد عذرية الرجولة، وأصبح يتأملها بهذا الطاغوت الورقي، ويراها أزهقت أمام عينيه، في وضع لا تصدقه أعينه الحالمة بتلك الأكذوبة. ولا عجب في أن تكون هذه الجماعات المسلحة التي تعيث في العراق وسوريا خرابا، إنما هي من صنف هؤلاء الذين ضاعت رجولتهم بغياب حاملها.

كان صدام يكره الرئيس السوري، لأنه على نقيضه، فقد تسلم الراحل حافظ الأسد دولة ليس لها تأثير سياسي واقتصادي في الشرق الأوسط، ليحولها إلى قوة اقتصادية ولاعب سياسي مؤثر في رسم السياسات الدولية، تحسب له إسرائيل وأمريكا ألف حساب، بينما الأول، أحط من شأن العراق في كل الميادين، حتى وصل الأمر إلى احتلاله بثلاثة أسابيع. فعن أي نصر يتحدث المنهزمون. 

صدام عقدة القومية الزائفة والدين الكاذب والطائفية المقيتة والإرهاب الفكري، فمن يتحلى بكل هذه الصفات، فلا شك بأن صدام يمثل ترنيمته وعزائه الذي لا ينتهي. وسوف يبقى ينوح على رجولته التي علقت على المشنقة، بانتظار من يثأر له بقتل كل من احتفظ برجولته وحب الوطن.

اليوم، يقف في أرض المعركة قادة لا يهابون الموت، ولم يبيعوا شعبهم لقاء حياتهم، يقف في مقدمتهم رئيسا شابا، لم يبال بتكالب الجميع عليه، ذلك أن لديه جيشا يدافع عن الوطن وليس عن الرئيس. فتحية للرئيس الأسد ولجيشه البطل، فقد أثبتم أنكم أهلا لها، وكشفتم بوقفتكم هذه، الخونة ومن كان يكيد المكائد لكم، لتغسلوا عار من ترك وطنه وهرب مختبأ في حفرة يجاور فيها الفئران.

(المقالة تعبر عن رأي كاتبها)

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала