https://sputnikarabic.ae/20170403/أسانج-الاكوادور-اليسار-انتخابات-1023216677.html
أسانج باق بسفارة الإكوادور في لندن مع اقتراب اليسار من الفوز بالرئاسة
أسانج باق بسفارة الإكوادور في لندن مع اقتراب اليسار من الفوز بالرئاسة
سبوتنيك عربي
تجاهل جوليان أسانج مؤسس ويكيليكس مطالب بالخروج من سفارة الإكوادور في لندن، بعد أن اقترب المرشح اليميني جويرمو لاسو من الهزيمة في انتخابات الرئاسة في الإكوادور. 03.04.2017, سبوتنيك عربي
2017-04-03T07:12+0000
2017-04-03T07:12+0000
2017-04-03T07:19+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101911/06/1019110673_0:72:2199:1315_1920x0_80_0_0_1e712ed0ce211a961cc6b42a08f7fe35.jpg
لندن
الإكوادور
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2017
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101911/06/1019110673_0:2:2199:1385_1920x0_80_0_0_d499264e8e51d9393836b3133b2877d8.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, لندن, الإكوادور, جوليان أسانج, ملفات "ويكيليكس" و"بنما" السرية
العالم, الأخبار, لندن, الإكوادور, جوليان أسانج, ملفات "ويكيليكس" و"بنما" السرية
أسانج باق بسفارة الإكوادور في لندن مع اقتراب اليسار من الفوز بالرئاسة
07:12 GMT 03.04.2017 (تم التحديث: 07:19 GMT 03.04.2017) تجاهل جوليان أسانج مؤسس ويكيليكس مطالب بالخروج من سفارة الإكوادور في لندن، بعد أن اقترب المرشح اليميني جويرمو لاسو من الهزيمة في انتخابات الرئاسة في الإكوادور.
وكان لاسو تعهد بطرد أسانج من سفارة بلاده في لندن التي يحتمي بها منذ نحو خمسة أعوام تحت حماية الحكومة اليسارية الحالية للبلاد التي تحول دون ترحيله إلى السويد بعد مزاعم اغتصاب.
15 نوفمبر 2016, 09:22 GMT
وتعهد لاسو المحافظ بسحب هذه الحماية، وإبعاد أسانج خلال 30 يوما من فوزه بالانتخابات، مما أثار قلق مؤيدي أسانج.
وبعد أن اتضح أن لاسو اقترب جدا من الهزيمة بعث له أسانج برسالة، مساء أمس الأحد، على تويتر، قال فيها "أدعو لاسو إلى مغادرة الإكوادور خلال 30 يوما" (بالملايين من أموال التهرب الضريبي أو بدونها)"، وسط اتهامات بتهرب ضريبي تلاحق لاسو بتهريبه أموالا للخارج.
أما مرشح الحكومة لينين مورينو، فتعهد بالاستمرار في استضافة أسانج في السفارة، غير أنه حذر من أنه قد يتخذ موقفا أكثر صرامة، حسب "رويترز".
وقال في مقابلة مع محطة تيليسور التلفزيونية اليسارية، في فبراير/شباط، إنه سيطلب من أسانج "عدم التدخل في سياسة الدول الصديقة للإكوادور".