وقال ماكرون في مقابلة مع عدد من الصحف الأوروبية "منظوري الجديد بشأن هذه المسألة هو أنني لم أقل إن رحيل بشار الأسد شرط مسبق لكل شيء لأني لا أرى بديلا شرعيا".
وأضاف أن الأسد عدو للشعب السوري، لكن ليس عدوا لفرنسا، وأن أولوية باريس هي الالتزام التام بمحاربة الجماعات الإرهابية وضمان ألا تصبح سوريا دولة فاشلة.
وتتناقض تصريحاته بشكل حاد مع الإدارة الفرنسية السابقة وتتفق مع موقف موسكو بأنه لا يوجد بديل مناسب للأسد.