وقال لافروف إن الاتصالات بين الدول الضامنة لعملية أستانا (روسيا وإيران وتركيا) والمبادرين بشأن إدلب أحرزت تقدما جديا في الاتفاق على معايير التكوين وأساليب ضمان الأمن فيما يتعلق بمنطقة خفض التصعيد في محافظة إدلب.
وحتى الآن أنشأت في سوريا 3 مناطق لخفض التصعيد، في شمال مدينة حمص، ومنطقة الغوطة الشرقية، وعلى الحدود السورية الأردنية. وفي وقت لاحق، قامت الشرطة العسكرية الروسية بنشر نقاط التفتيش ومراكز المراقبة في تلك المناطق.
وإضافة إلى ذلك يجرى العمل حاليا لإنشاء منطقة أخرى لتخفيف التصعيد في محافظة إدلب.