وشارك فيها أكثر من 850 شخصا يمثلون 95 بلدا من بلدان العالم و8 منظمات دولية.
وركز المؤتمر على مناقشة الوضع في منطقة الشرق الأوسط بعد دحر تنظيم "داعش" الإرهابي في سوريا.
كما أولى المشاركون في المؤتمر تحقيق الأمن في أوروبا وآسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية اهتماما كبيرا.
وشهد مؤتمر موسكو في دورته الحالية للمرة الأولى مناقشة ظاهرة "القوة الناعمة".
وأوضح الجنرال ألكسندر فومين، نائب وزير دفاع روسيا، أن مفهوم القوة الناعمة يُستخدم اليوم كغطاء للتدخل في الشؤون الداخلية للدول وتدبير "الثورات الملونة".
وأشار نائب وزير الدفاع الروسي إلى أن كل ذلك يؤدي إلى عواقب كارثية على أمن مناطق العالم.
