https://arabic.sputniknews.com/20180517/ماكرون-أوروبا-تنوي-ضمان-وجود-شركاتها-في-إيران-الرغم-القرار-الأمريكي-1032410549.html
ماكرون: أوروبا تنوي ضمان وجود شركاتها في إيران على الرغم من القرار الأمريكي
ماكرون: أوروبا تنوي ضمان وجود شركاتها في إيران على الرغم من القرار الأمريكي
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلدان الاتحاد الأوروبي تنوي ضمان وجود شركاتها في إيران على الرغم من قرار الولايات المتحدة حول الصفقة النووية. 17.05.2018, سبوتنيك عربي
2018-05-17T08:39+0000
2018-05-17T08:39+0000
2022-01-25T10:26+0000
/html/head/meta[@name='og:title']/@content
/html/head/meta[@name='og:description']/@content
https://cdnnarabic1.img.sputniknews.com/img/103041/00/1030410050_0:154:3098:1906_1920x0_80_0_0_c9ccd242a47a6f5e047ece17e39c5aef.jpg
أخبار إيران
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, أخبار إيران, البرنامج النووي الإيراني, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار الاتحاد الأوروبي, إيمانويل ماكرون
ماكرون: أوروبا تنوي ضمان وجود شركاتها في إيران على الرغم من القرار الأمريكي
08:39 GMT 17.05.2018 (تم التحديث: 10:26 GMT 25.01.2022)
تابعنا عبر
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلدان الاتحاد الأوروبي تنوي ضمان وجود شركاتها في إيران على الرغم من قرار الولايات المتحدة حول الصفقة النووية.
بروكسل — سبوتنيك. وقال ماكرون في كلمة أمام قمة الاتحاد الأوروبي- البلقان الغربي في صوفيا: "سنعمل للحفاظ على إطار الاتفاقية مع إيران، بغض النظر عن قرار الولايات المتحدة، وبشكل أكثر تحديدًا من خلال توفير الدعم السياسي وتمكين وجود شركاتنا، وأيضًا عبر تشجيع جميع الأطراف على مواصلة المفاوضات حول ضرورة اتفاقية أوسع".
وأضاف
ماكرون أنه "ينبغي استكمال اتفاق عام 2015 باتفاقات بشأن قضايا
البرنامج النووي بعد عام 2025، والأنشطة المتعلقة ببرنامج الصواريخ والحضور الإقليمي".
يأتي هذا على خلفية إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، يوم 8 أيار/ مايو الجاري، عن انسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق الشامل بشأن البرنامج النووي الإيراني، الذي تم التوصل إليه بين "السداسية الدولية" كرعاة دوليين (روسيا والولايات المتحدة وبريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا) وإيران في عام 2015، كما أعلن ترامب استئناف العمل بكافة العقوبات، التي تم تعليقها نتيجة التوصل إلى هذه الصفقة.
