https://sputnikarabic.ae/20180518/موسكو-ترفض-تقييمات-منظمة-الكيميائي-1032453037.html
موسكو ترفض تقييمات منظمة حظر الكيميائي حول هجوم سراقب المزعوم في سوريا
موسكو ترفض تقييمات منظمة حظر الكيميائي حول هجوم سراقب المزعوم في سوريا
سبوتنيك عربي
أعلنت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الجمعة، أن غاية تقرير منظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية لم تكن إجراء تحقيق مستقل وشامل في واقعة الأسلحة الكيميائية في... 18.05.2018, سبوتنيك عربي
2018-05-18T17:08+0000
2018-05-18T17:08+0000
2018-05-18T17:49+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103119/47/1031194706_0:0:3290:1860_1920x0_80_0_0_365c6df8c07cb3fa324185918aefdb69.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103119/47/1031194706_0:0:3257:2047_1920x0_80_0_0_85a4fe0561568b8b40f46099b72a3b01.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, روسيا, الأخبار, الحكومة الروسية, الخارجية الروسية
العالم العربي, روسيا, الأخبار, الحكومة الروسية, الخارجية الروسية
موسكو ترفض تقييمات منظمة حظر الكيميائي حول هجوم سراقب المزعوم في سوريا
17:08 GMT 18.05.2018 (تم التحديث: 17:49 GMT 18.05.2018) أعلنت وزارة الخارجية الروسية، اليوم الجمعة، أن غاية تقرير منظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية لم تكن إجراء تحقيق مستقل وشامل في واقعة الأسلحة الكيميائية في سراقب يوم 4 شباط/ فبراير.
موسكو — سبوتنيك. وجاء في بيان وزارة الخارجية الروسية: "تقرير بعثة تقصي الحقائق لم يهدف لإجراء تحقيق مستقل وشامل في حادث سراقب…وكما يبدو فإن الهدف الوحيد كان الاعتماد على المواد المزورة التي يقدمها خصوم دمشق لتشويه حكومة الجمهورية العربية السورية".
وكانت
وزارة الدفاع الروسية أكدت أمس الخميس أن تقرير منظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية حول هجوم كيميائي في سراقب يوم 4 شباط/ فبراير الماضي في محافظة إدلب السورية "يدعو للريبة"".
وجاء في بيان الوزارة: "البيان الذي نشر يوم 15 مايو لمنظمة حظر انتشار الأسلحة الكيميائية مع استنتاجات خبراء لجنة تقصي الحقائق حول "هجوم كيميائي" مزعوم يوم 4 فبراير ببلدة سراقب يدعو للريبة".
وأشار البيان إلى أن "الخبراء لم يتواجدوا ولم يكن ممكنا تواجدهم في مكان الهجوم المزعوم بحسب نص التقرير لأن إدلب تخضع لسيطرة التنظيمات الإرهابية".
وبحسب البيان فقط تم الحصول على كل المعلومات بشأن الهجوم الكيميائي من منظمات غير حكومية من بينها "الخوذ البيضاء" سيئة الصيت.