https://sputnikarabic.ae/20180711/ألمانيا-موسكو-واشنطن-1033720277.html
وزير خارجية ألمانيا: لسنا رهينة لدى روسيا أو أمريكا
وزير خارجية ألمانيا: لسنا رهينة لدى روسيا أو أمريكا
سبوتنيك عربي
صرح وزير الخارجية الألماني هايكو ماس اليوم الأربعاء بأن ألمانيا ضامن للعالم الحر وليست رهينة لدى روسيا أو الولايات المتحدة. 11.07.2018, سبوتنيك عربي
2018-07-11T15:47+0000
2018-07-11T15:47+0000
2022-01-12T17:13+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103167/84/1031678470_0:178:3500:2157_1920x0_80_0_0_c5dba760b60ea066be2a67f2b5eac518.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
أخبار ألمانيا
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2018
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/103167/84/1031678470_0:68:3500:2268_1920x0_80_0_0_06236b20bb7d8bf4268658d49aab06b9.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, دونالد ترامب, الناتو, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار ألمانيا
العالم, الأخبار, دونالد ترامب, الناتو, الولايات المتحدة الأمريكية, أخبار ألمانيا
وزير خارجية ألمانيا: لسنا رهينة لدى روسيا أو أمريكا
15:47 GMT 11.07.2018 (تم التحديث: 17:13 GMT 12.01.2022) صرح وزير الخارجية الألماني هايكو ماس اليوم الأربعاء بأن ألمانيا ضامن للعالم الحر وليست رهينة لدى روسيا أو الولايات المتحدة.
موسكو — سبوتنيك. وقال ماس للصحفيين على هامش قمة الناتو: "نحن لسنا رهينة لدى روسيا أو الولايات المتحدة.. نحن أحد ضامني العالم الحر وسنبقى كذلك".
هذا واعتبر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في وقت سابق من اليوم ألمانيا بأنه "أسيرة" في يد روسيا، منتقدا مشروع
"التيار الشمالي-2" الخاص ببناء أنابيب الغاز بين برلين وموسكو.
ويرى ترامب أنه من غير المقبول تماما أن تدفع ألمانيا المليارات مقابل الغاز الروسي وتخطط لبناء خط أنابيب جديد له "التيار الشمالي-2"، في حين ينبغي على الولايات المتحدة الدفاع عنها كحليف في حلف الناتو، والإنفاق على الدفاع بشكل غير متناسب، أكثر من برلين.
وتجري قمة حلف الناتو في الفترة من 11 إلى 12 تمو /يوليو في بروكسل وسط خلافات بين الولايات المتحدة والدول الأوروبية بشأن قرار واشنطن الانسحاب من الاتفاق النووي الإيراني والتهديد بفرض عقوبات ثانوية على الشركات الأوروبية، بالإضافة إلى فرض رسوم أمريكية على الصلب والألمنيوم.