وبحسب وكالة الأنباء الإماراتية "وام"، كان في استقبال الرئيس الصيني في مطار الرئاسة في العاصمة الإماراتية، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس الوزراء حاكم دبي، الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.
#محمد_بن_راشد و #محمد_بن_زايد في مقدمة مستقبلي رئيس جمهورية الصين الشعبية لدى وصوله البلاد في مطار الرئاسة بـ #أبوظبي #الاسبوع_الاماراتي_الصيني#هلا_بالصين #وام pic.twitter.com/WbfkuN05SB
— وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) ١٩ يوليو ٢٠١٨
#محمد_بن_زايد: سعداء بزيارة الصديق العزيز فخامة شي جين بينغ #الرئيس_الصيني الى #الإمارات.. زيارة تاريخية بكل المقاييس وتوثق لمرحلة جديدة من مسارات التعاون بين البلدين في كافة المجالات بما يعود على شعبي البلدين نماء وتطورا وإزدهارا#الاسبوع_الإماراتي_الصيني #وام pic.twitter.com/q6qiFRFqLZ
— وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) ١٩ يوليو ٢٠١٨
وأضاف "الإمارات هي أول دولة خليجية أقامت علاقات استراتيجية مع الصين، وهناك توافق بيننا وبين الصين في الكثير من الملفات الإقليمية والعالمية، ونسعى لترسيخ علاقات ثقافية وشعبية وإنسانية بجانب علاقاتنا الاقتصادية والسياسية القوية".
فيما قال الشيخ محمد بن زايد "سعداء بزيارة الصديق العزيز معالي شي غين بينغ الرئيس الصيني إلى الإمارات.. زيارة تاريخية بكل المقاييس وتوثق لمرحلة جديدة من مسارات التعاون بين البلدين في كافة المجالات، بما يعود على شعبي البلدين نماء وتطورا وازدهارا".
وأردف، "تجمع الإمارات والصين اهتمامات عديدة تشمل السلام والاستقرار والتنمية والاستثمار والاستعداد للمستقبل، علاقتنا الراسخة وشراكتنا القادمة تأتي استجابة للمتغيرات ومتطلبات التنمية في كلا البلدين، ثقتنا في رؤية الرئيس شي والبناء على زيارته التاريخية محطة رئيسية لتحقيق أهدافنا المشتركة".
#محمد_بن_زايد: تجمع #الامارات و #الصين إهتمامات عديدة تشمل السلام والإستقرار و التنمية والإستثمار والإستعداد للمستقبل، علاقتنا الراسخة وشراكتنا القادمة تأتي استجابة للمتغيرات ومتطلبات التنمية في كلا البلدين.#وام#هلا_بالصين#الاسبوع_الإماراتي_الصيني pic.twitter.com/99Pk76N5QQ
— وكالة أنباء الإمارات (@wamnews) ١٩ يوليو ٢٠١٨
ويبحث الرئيس الصيني، خلال الزيارة، سبل تعزيز العلاقات الثنائية في ظل التعاون الاستراتيجي المتنامي بين البلدين، والتنسيق والتشاور بشأن القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، إضافة إلى توقيع اتفاقيات تعاون في عدد من المجالات.