00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
148 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
10:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
149 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
09:00 GMT
303 د
عرب بوينت بودكاست
التعاون الدولي بين الجامعات العربية والأجنبية
16:03 GMT
27 د
الإنسان والثقافة
ليو تولستوي - كاتب ومفكر ومصلح اجتماعي روسي عظيم
16:31 GMT
29 د
مساحة حرة
كيف يمكن مواجهة ظاهرة تهريب المخدرات التي تؤرق دولا عربية
17:00 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
نحو مليار جائع وأطنان من الطعام في النفايات
17:29 GMT
13 د
مرايا العلوم
الطيور تتألق في الإغلاق والذكاء والاضطراب وإنسان الجزيرة العربية
17:42 GMT
18 د
أمساليوم
بث مباشر
 - سبوتنيك عربي
مجتمع
تابع آخر الأخبار عن القضايا الاجتماعية والفعاليات الثقافية في دول الوطن العربي والعالم. تعرف على آخر أخبار المجتمع، قصص إنسانية، وتقارير مصورة عن حياة المجتمع.

إعلان جديد لشفرات "جيليت" يحقق ملايين المشاهدات ويثير جدلا حادا... ومطالب بمقاطعة الشركة (فيديو)

© REUTERS / Marko Djuricaمحل حلاقة في البلدة القديمة في دمشق، سوريا 13 سبتمبر/ أيلول 2018
محل حلاقة في البلدة القديمة في دمشق، سوريا 13 سبتمبر/ أيلول 2018 - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
أثار إعلان جديد لشفرات الحلاقة "جيليت" جدلا حادا، الأمر الذي وصل حد الدعوة لمقاطعة منتجات الشركة، ومطالبتها نشر فيديو اعتذار.

واستبدلت الشركة في إعلانها الجديد شعار عمره 30 عاما بآخر يقول: "أفضل ما يمكن أن يكونه الرجال"، بدلا من "أفضل ما يمكن أن يحصل عليه الرجال".

انقسام في الرأي

الإعلان الجديد يوصف بأنه يشير إلى التنمر وحركة "أنا أيضا" (مي تو) المناهضة للتحرش الجنسي ضد المرأة والذكورية العدوانية ما أدى إلى انقسام في الرأي على الإنترنت.

إذ أشاد البعض برسالة الإعلان، التي تهدف إلى تحديث شعار الشركة الذي تبنته طوال 30 عاما، في حين يقول آخرون إن جيليت "ماتت" بالنسبة لهم، وتقول الشركة إنها ترغب من الرجال أن "يحاسبوا" بعضهم بعضا.

حقق الإعلان نسبة مشاهدة على موقع يوتيوب بلغت أكثر من 8 مليون مشاهدة مشاهدة في أقل من 72 ساعة. وسجل الإعلان 182 ألف حالة "إعجاب" و513 ألف حالة "عدم إعجاب" على الموقع.

لكن.. ما السبب وراء الانقسام؟

تطرح الشركة من خلال الإعلان سؤالا "هل هذا أفضل ما يمكن أن يحصل عليه رجل؟"، رغبة في التركيز على الجوانب الإيجابية في الرجل، بدلا من الجوانب النمطية السلبية السائدة.

ويستخدم فيديو الإعلان مقاطع من حملة "مي تو"، ومن أفلام ولوحات إعلان تظهر حالة التمييز الجنسي الممارس ضد المرأة.

يسعى الإعلان إلى بث رسائل تتعلق بسلوكيات إيجابية مطلوبة لمنع حصول حالات التنمر أو التحرش، ما رآه البعض تحاملا على الذكور.

وصلت التعليقات على الإعلان حد المطالبة بمقاطعة منتجات الشركة، في حين قال البعض إنهم لن يشتروا منتجات جيليت مرة أخرى، على الإطلاق، ومنهم من قال إن الإعلان "دعاية نسائية"، ويمثل إهانة لعملاء الشركة. 

وكتب أحد المعلقين: "استطعتم في أقل من دقيقتين القضاء على أكبر حزمة مبيعات لمنتجاتكم، أحسنتم".

كما عبر مستخدمو تويتر عن خيبة أملهم من حملة جيليت الدعائية الجديدة، داعيا الشركة، التي تملكها "بروكتير آند غامبل"، إلى نشر فيديو اعتذار.

وهكذا ترد الشركة!

ترى الشركة أن إعلانها الجديد يتوافق مع شعارها، وقالت إنها تؤمن "بالأفضل في الرجال". فضلا عن ذلك، قال غاري كومب، رئيس الشركة: "من خلال محاسبة بعضنا بعضا، ورفض الأعذار عند حدوث سلوك سيء، ودعم جيل جديد يعمل تجاه (أفضل) ما في شخصيته، نستطيع أن نساعد في إحداث تغيير إيجابي مهم خلال السنوات المقبلة".

وقال بانكاج بهالا، مدير العلامة التجارية بشمال أمريكا في جيليت ، لقناة "إن بي سي نيوز" الأمريكية: "أعتقد أن الدافع الأساسي وراء سبب رغبتنا في إجراء المحادثة هو أننا عندما بحثنا عن أفضل تعريف — وهو تعريف عام 2019 — لأفضل رجل، أصبح من الواضح بشكل كبير أن الكثير من الرجال جيدون بشكل لا يصدق، لكنهم يستطيعون فعل الكثير ليصبحوا أفضل". 

وأضاف بهالا إن جيليت "لم تكن تحاول أن تكون جزءا من الموضة، لكنها تتحمل مسؤولية الحديث مع عملائنا حول ما يمكننا القيام به لنكون أفضل ، وهذا هو ما تدور حوله الحملة".

وقال بهالا:

الدور المتطور للرجال في المجتمع موضوع معقد، لقد كنا نعلم أن الحملة ستكون مثار نقاش وجدل.

الإعلان من إخراخ كيم غيريغ، والذي كان قد أخرج حملة عام 2015 بعنوان "هذه الفتاة تستطيع" لدعم ممارسة الرياضة في إنجلترا.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала