00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
06:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
12:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
19:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
21:00 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
03:30 GMT
150 د
On air
05:20 GMT
1 د
On air
05:21 GMT
4 د
On air
05:26 GMT
3 د
مدار الليل والنهار
البرنامج الصباحي
06:00 GMT
183 د
الإنسان والثقافة
الرحالة أرتيمي رافالوفيتش يتحدث عن رحلته لغزة ويعتبر طرابلس اللبنانية أجمل مدن المشرق
09:16 GMT
29 د
عرب بوينت بودكاست
السياحة العربية.. هل تستطيع المنافسة في ظل المتغيرات
09:46 GMT
14 د
كواليس السينما
السينما بين الأفول وتحديات الإستمرار
10:03 GMT
27 د
مساحة حرة
أبعاد اتفاق مصر وتركيا على إنشاء منطقة صناعية على ساحل المتوسط
10:31 GMT
29 د
صدى الحياة
نحو مليار جائع وأطنان من الأغذية في النفايات
11:30 GMT
30 د
مدار الليل والنهار
البرنامج المسائي
12:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
جولة في العالم العربي... عادات وتقاليد الشعوب في رمضان
17:03 GMT
39 د
مرايا العلوم
مصانع بروتين خارج الخلية الحية للمرة الأولى وسديم الجبار المفسر لدورة ولادة النجم
17:42 GMT
18 د
ملفات ساخنة
غزة... هل يشن نتانياهو عملية عسكرية في رفح رغم معارضة واشنطن؟
18:00 GMT
29 د
مساحة حرة
صناعة المخدرات وتجارتها يؤرق السلطات.. حلول عربية لكبح جماحها
18:30 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر

بـ"الحلوى والطهي"... سوريات يسطرن قصص نجاح في مصر (صور)

© Photoسوريات يصنعن الحلوى في مصر
سوريات يصنعن الحلوى في مصر - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
تمكنت لاجئات من التغلب على ظروفهن المادية القاسية، بصناعة الحلوى والطهي، بعد حصولهن على دورات تدريبية للعمل داخل المنزل.

قصص عدة سردتها سوريات أجبرتهن الحرب في بلادهن إلى الانتقال للإقامة في مصر، وتحولت حياتهن من مرحلة إلى مرحلة مغايرة، بعد حصولهن على دورات تدريبية في صناعة الحلوى والطهي، وتمكن من العمل من المنزل، ومنهن من التحق ببعض المطاعم والمحال.

عاملات نظافة في شوارع دمشق - أم محمود - سبوتنيك عربي
بالفيديو والصور... سوريات عظيمات يصارعن الحرب في شوارع دمشق على لقمة نظيفة
تحدثت "سبوتنيك"، اليوم الأحد 7 أبريل/ نيسان، إلى مدير إحدى الجمعيات، التي تعمل على تأهيل السيدات، كما تحدثت إلى عدد من السيدات السوريات، اللواتي حصلن على الدورات وتمكن من العمل فعليا.

يقول محمد أنور نبيه، رئيس مجلس إدارة جمعية "حبيبة الخير"، إن الجمعية تقوم بعمل دورات تدريبية للسيدات اللاجئات من كافة الجنسيات، وأن الأمر لا يقتصر على السوريات فقط، حيث تعمل الجمعية مع المؤسسات الدولية التي ترعى اللاجئين في مصر.

وأضاف: "الدورة التدريبية لصناعة الحلوى والطهي تستمر لمدة 14 يوما، وتتم على يد مدربين محترفين، حيث خلقت نوع من التقارب بين الأسر والسيدات بشكل كبير، كما منحت السيدات شهادات لتأهيلهن للالتحاق بسوق العمل، والمشاركة في المعارض الكبرى، التي تقام بين الحين والآخر"، مشيرا إلى أن الدورة تشمل مهارات تسويق المنتجات عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

واستطرد أن بعض السيدات تمكن فعليا من العمل مع بعضهن، وأصبحن يوردن منتجاتهن لسلاسل المحال والمولات الكبرى.

منح مالية

وتابع: "الدورات شملت أيضا كيفية صياغة فكرة المشروع، وكتابة الفكرة بشكل دقيق من أجل الحصول على منح المشروعات، التي تبلغ نحو 10 آلاف جنيه مصري (1 دولار= 17.25 جنيه) لا تسترد، حيث تقوم لجان المتابعة من التأكد من شراء الخامات أو الأدوات الخاصة بالمشروع، وتحصل السيدة على المنحة بعد حضور التدريب الخاص بالمشروع، والاطلاع على الفكرة المعدة والتأكد من إمكانية تنفيذها".وأكد أنه تم تدريب نحو 320 سيدة سيحصلن على المنحة غير المستردة، وأن بعض السيدات تم تدريبهن للعمل الحر.

وأوضح أن التدريبات تشمل مناطق عدة منها أكتوبر والعاشر من رمضان والعبور بالقاهرة، وكذلك مناطق الهرم وفيصل بمحافظة الجيزة.

وتقول ريم زكي، مشرفة بإحدى الجمعيات الخيرية، إن الدور الذي تقوم به الجمعيات هو تمكين السيدات وتدريبهن على العديد من المهارات.

وتضيف خلال حديثها إلى "سبوتنيك"، أن المراكز يعمل على إدماج السيدات، وتأهيلهن لسوق العمل للمساعدة في الإنفاق على أسرهن، أو المساهمة مع أزواجهن في المصروفات العائلة.

وتوضح أن بعضهن حصلن على العمل في المحال والمطاعم بعد حصولهن على شهادة معتمدة من منظمات دولية، وعلى يد خبراء في الطهي وصناعة الحلوى.

وتقول فطوم على، إحدى المشاركات في الدورات، إنها حرصت على الحصول على التدريب، للمساهمة في نفقات المنزل، خاصة في ظل تزايد مصروفات المدارس للأبناء، وكذلك ارتفاع تكاليف المعيشة.

© Sputnik . Mohamed Hemedaتدريب السوريات في مصر على صناعة الحلوى
تدريب السوريات في مصر على صناعة الحلوى - سبوتنيك عربي
تدريب السوريات في مصر على صناعة الحلوى

وتشير في حديثها إلى أن راتب زوجها لم يكف للنفقات المطلوبة، فقررت أن تبحث عن طريقة تساعد بها أبنائها، إلا أنها لم تستطع الذهاب إلى أي عمل تقضي فيه عدة ساعات، ففضلت العمل في المنزل.

وتابعت أنها بعد حصولها على الدورة تمكنت بالفعل من المساهمة في الإنفاق، وأصبحت تورد بعض الحلوى، وتعد بعض الأطباق حسب الطلب، وترسلها لبعض الأسر الذين يتواصلون معها.

واستطردت أن العمل في المنزل يتيح لها مراعاة أبنائها وبيتها والقيام بالطهي وعمل الحلويات في الوقت ذاته.

ومن ناحيتها تقول هدى محمد، إنها حصلت على دورة صناعة الحلوى والطهي، أملا في الإنفاق على الأسرة دون الاضطرار إلى العمل في وظائف خارج المنزل.

وأضافت في حديثها إلى "سبوتنيك"، اليوم الأحد، أنها تمكنت بالفعل من تحقيق هدفها، إلا أنها تسعى لتكوين مجموعة مشتركة لفتح "مطعم بيتي"، ويصبح بإمكانهن توريد الحلوى والوجبات السريعات للمحال الكبرى والوزارات أو الفنادق، إلا أنها لم تستطع ذلك بسبب ما يحتاجه المشروع من مبالغ مالية كبيرة لشراء الأجهزة وتأجير المكان.

وأوضحت أن عشرات النساء استفدن من تلك المهنة في الوقت الراهن، خاصة أن الكثيرات منهن يعلن الأسرة، ومنهن الأرامل والمطلقات.

وتابعت أن الدورات التدريبية، تمثل أهمية كبرى، خاصة أن صناعة الحلوى التقليدية في المنزل لا تتناسب مع مستوى الجودة إلى وصلت له بعد الدورات.

وتقول رباب محمود، إنها وجدت نفسها بعد سنوات من الغربة بمفردها، بعدما طلقها زوجها، وتركها بمفردها دون عائل، فما كان منها إلا البحث عن عمل لتنفق على نفسها وطفلها الصغير.

وتشير إلى أنها بعدما حصلت على الدورة، لم تتمكن من العمل من المنزل، نظرا لقلة الطلبات التي تطلب منها، فقررت أن تعمل بأحد المطاعم.

© Sputnik . Mohamed Hemedaسوريات يسطرن قصص نجاح في مصر
سوريات يسطرن قصص نجاح في مصر - سبوتنيك عربي
سوريات يسطرن قصص نجاح في مصر

وتضيف في حديثها إلى "سبوتنيك" اليوم الأحد، أنها تعمل في مطبخ أحد المطاعم الشهيرة وسط الرجال لمدة تسع ساعات يوميا، وأنها تتقاضى مرتبا مرضيا يساعدها في الإنفاق على طفلها بالصف الرابع الابتدائي.

وتشير رباب إلى أن معظم السيدات اتجهن إلى العمل بالمنزل، حيث يقمن بتصنيع العديد من الأشياء سواء كانت الحلوى أو الطهي، أو صناعات يدوية أخرى، وأن الظروف المادية أجبرتهن على العمل بالمنزل، للإنفاق على أنفسهن أو لمساعدة رب الأسرة في المصروفات.

وتتحدث عن أن الجمعيات والمؤسسات الدولية، ساهمت بشكل كبير في تدريب النساء، في كافة المجالات وتأهيلهن لسوق العمل، أو للعمل المنزلي بما يتناسب مع الأشياء المطلوبة في سوق العمل.    

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала