أثارت هذه الصورة، التي شاركها مراسل ومقدّم القناة التلفزيونية البريطانية ITV بول براند، موجة من الميمات والتعليقات الساخرة من مستخدمي الشبكة الاجتماعية.
First picture of Boris Johnson meeting President Trump. Provide your own caption. pic.twitter.com/mVJUgWJDZQ
— Paul Brand (@PaulBrandITV) August 25, 2019
وعلق أحد المستخدمين هذه الصورة الأولى لاجتماع جونسون وترامب وعليكم التعليق.
— ⊕☽︎☉Jason☉☾⊕ (@GotALightBoy) August 25, 2019
وقال آخر، ربما قالا لبعضهما: "انظر ثمة شخص تسريحة شعره أسوء من تسريحتي".
— Craig Thompson 🔰 (@RogueBaboon57) August 25, 2019
وكتب إل كريستو: وافق جونسون خلال اجتماع مجموعة السبع أن يكون خادم ترامب الخاص.
BREAKING: At the G7, Boris Johnson agrees to be Donald Trump's comedy British butler#G7Summit #Boris #Trump pic.twitter.com/tmsSupnchs
— El Christo (@ElCorbynista) August 25, 2019
وفي الوقت نفسه، تساءل البعض لماذا بوريس جونسون ودونالد ترامب هم الوحيدون يضحكون في الاجتماع.
وكتب آخر: خروج بريطانيا من أوروبا بلا صفقة تضع جونسون في جيب ترامب عند التفاوض بشأن صفقة تجارية في المستقبل.
"When you're dealing in trade everything is on the table. So NHS or anything else." - Donald Trump
A No Deal Brexit would put Boris Johnson in Donald Trump's pocket when negotiating a future trade deal.
You can’t trust Boris Johnson and the Tories to stand up to Donald Trump pic.twitter.com/waciQlPH79
— The Labour Party (@UKLabour) August 25, 2019
تعرض رئيس الوزراء البريطاني، في 22 أغسطس/آب، لانتقادات قاسية على الشبكات الاجتماعية بسبب سلوكه "الوقح والخزي" خلال لقائه مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون فقد وضع قدمه على الطاولة أمام الرئيس الفرنسي.
Rude and embarrassing. Imagine if Macron put his foot on the table at Buckingham Palace https://t.co/tv67iA5rpM
— Sonia Purnell (@soniapurnell) August 22, 2019
وناقش قادة المجموعة خلال القمة، على مدى ثلاثة أيام، جملة من القضايا والموضوعات في مقدمتها الملف النووي الإيراني، والحرب التجارية، وخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست)، والأزمة الأوكرانية، والأمن في الساحل الأفريقي، والوضع في سوريا والتكنولوجيا الرقمية والقضايا المناخية والمساواة بين الجنسين، بالإضافة لموضوع جديد طُرح مؤخرا على الطاولة، ألا وهو الحرائق في غابة الأمازون وكيفية مكافحتها.
وتنعقد القمة هذا العام وسط إجراءات أمنية مشددة، حيث نشرت الشرطة الفرنسية 13000 عنصرا لتأمين البلدة السياحية التي أصبحت خاوية من السياح والسكان.