وأظهر الفحص المبدئي وجود علامات انخفاض في حرارة جسدي السائحين ولم يكن هناك أي مؤشر على عمل إجرامي إلى الآن.
يذكر أنه في عام 1973، استحوذ حادث تحطم طائرة أمريكية عسكرية على اهتمام وسائل الإعلام بعد أن نجا جميع ركابها من الموت.
وكانت تلك الطائرة قد تحطمت على شاطئ في سولهايماندور على الساحل الجنوبي لأيسلندا.
ومع حظر الوصول إلى الموقع بسبب حظر السكان المحليون لقدوم السيارات، يتعين على الزائرين ركن السيارة في العاصمة ريكيافيك والسير لمسافة تزيد عن ميلين للوصول إلى الموقع.