https://sputnikarabic.ae/20200127/لافروف-يشير-في-اتصال-هاتفي-مع-نظيره-التركي-إلى-انتهاك-المسلحين-في-إدلب-لوقف-إطلاق-النار-1044201029.html
لافروف يشير باتصال هاتفي مع أوغلو إلى انتهاك المسلحين في إدلب وقف إطلاق النار
لافروف يشير باتصال هاتفي مع أوغلو إلى انتهاك المسلحين في إدلب وقف إطلاق النار
سبوتنيك عربي
أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في اتصال هاتفي مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو إلى انتهاك المسلحين في إدلب لوقف إطلاق النار. 27.01.2020, سبوتنيك عربي
2020-01-27T17:37+0000
2020-01-27T17:37+0000
2022-01-13T12:48+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104414/18/1044141817_0:104:3072:1842_1920x0_80_0_0_ff9c7c96308fa8f0807cc93c6e2a4f32.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104414/18/1044141817_18:166:3012:2048_1920x0_80_0_0_042872113b08aea0da64c10fb99463b3.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, سيرغي لافروف
العالم العربي, الأخبار, سيرغي لافروف
لافروف يشير باتصال هاتفي مع أوغلو إلى انتهاك المسلحين في إدلب وقف إطلاق النار
17:37 GMT 27.01.2020 (تم التحديث: 12:48 GMT 13.01.2022) أشار وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في اتصال هاتفي مع نظيره التركي مولود جاويش أوغلو إلى انتهاك المسلحين في إدلب لوقف إطلاق النار.
موسكو- سبوتنيك. جاء في بيان للخارجية الروسية، حول الاتصال الهاتفي الذي تم بمبادرة من الجانب التركي "بحث الوزيران عملية التسوية السلمية في سوريا، في إطار الاتفاقات التي توصل إليها خلال لقاء الرئيسين الروسي والتركي، فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان. كما تم بحث الجوانب العملية للجهود المشتركة لمواجهة التهديدات الإرهابية بفعالية، وضمان وقف التصعيد في منطقة إدلب وفقًا للمذكرة الروسية التركية الموقعة 17 سبتمبر/ أيلول 2018".
وأضاف البيان "أشار الجانب الروسي إلى حقائق الانتهاكات التي ارتكبها المتطرفون المتواجدون في منطقة إدلب لقرارات وقف إطلاق النار، وشدد على الحاجة إلى فصل المعارضة عن الإرهابيين. كما تم الاتفاق على مواصلة الاتصالات في الجانب العسكري".
بالإضافة إلى ذلك، تطرق الجانبان خلال المحادثة، إلى ضرورة دعم عمل اللجنة الدستورية السورية في سياق تعميق الحوار الشامل بين السوريين، وتسوية الأزمة السورية بمساعدة الأمم المتحدة والدول الضامنة لعملية أستانا.
هذا ويواجه الجيش السوري في ريف إدلب الجنوبي الشرقي جماعات إرهابية مسلحة على رأسها هيئة تحرير الشام "جبهة النصرة" وتنظيم أجناد القوقاز" كما وصل إلى المنطقة مؤخرا لمؤازرة المسلحين، المئات من المقاتلين الصينيين من "الحزب الإسلامي التركستاني" الموالي لتركيا ومن فصائل أنصار التوحيد المبايعة لتنظيم داعش الإرهابي.