قامت وحدات الدفاع الجوي لأسطول البحر الأسود بإطلاق الصواريخ في ظروف التشويش الإلكتروني لعدو افتراضي. وأجريت التدريبات في حقل تدريب في شبه جزيرة القرم.
حددت طواقم أنظمة الصواريخ "أوسا" و"ستريلا-10" الأهداف باستخدام محطات الرادار الحديثة ودمرتها.
وفي الوقت نفسه، تدربت القوات المسلحة بمنظومات "إيغلا" المحمولة، على الدفاع عن المواقع ومراكز القيادة.
تأكدت القوات من أن الطائرات المسيرة لعدو افتراضي لا يمكنها مهاجمة المركبات القتالية أو إجراء استطلاع.