https://sputnikarabic.ae/20200903/تعليق-حاد-من-إيران-بعد-الإساءة-للنبي-محمد-1046447149.html
"تعليق حاد" من إيران بعد الإساءة للنبي محمد
"تعليق حاد" من إيران بعد الإساءة للنبي محمد
سبوتنيك عربي
نددت إيران بشدة، اليوم الجمعة، بما وصفته بـ"العمل المهين"، في إشارة لإعادة نشر مجلة "شارلي إيبدو" الفرنسية صورًا مسيئة لنبي الإسلام "محمد". 03.09.2020, سبوتنيك عربي
2020-09-03T21:51+0000
2020-09-03T21:51+0000
2020-09-03T21:51+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101638/22/1016382267_0:155:3072:1892_1920x0_80_0_0_17d1b76c08a4c5fdcf9305fc55010074.jpg
أخبار إيران
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101638/22/1016382267_0:58:3072:1989_1920x0_80_0_0_89c56d8720402f35e34dfa09d68c3091.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, شارلي إيبدو, شارلي إيبدو, رسم النبي محمد, النبي محمد, أخبار إيران
العالم, الأخبار, شارلي إيبدو, شارلي إيبدو, رسم النبي محمد, النبي محمد, أخبار إيران
"تعليق حاد" من إيران بعد الإساءة للنبي محمد
نددت إيران بشدة، اليوم الجمعة، بما وصفته بـ"العمل المهين"، في إشارة لإعادة نشر مجلة "شارلي إيبدو" الفرنسية صورًا مسيئة لنبي الإسلام "محمد".
طهران-
سبوتنيك. وقالت وزارة الخارجية في بيان: "أي إهانة أو ازدراء لنبي الإسلام الكريم وغيره من الأنبياء السماويين أمر غير مقبول على الإطلاق".
وتابع المتحدث باسم الوزارة خطيب زاده: "العمل المهين للمجلة الفرنسية، والذي تكرر بحجة حرية التعبير، يضر بمشاعر الموحدين في العالم، ويعمل على استفزاز وإهانة القيم والمعتقدات الإسلامية لأكثر من مليار مسلم في العالم".
وقال إنه "خلافًا لما قامت به هذه المجلة من إهانة، فإن حرية التعبير هي قيمة عالية يجب استغلالها بشكل بناء من أجل التعايش السلمي بين البشر وزيادة التفاهم بين الأديان".
وأعلنت صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية الساخرة، الثلاثاء الماضي، نيتها إعادة نشر الرسوم المسيئة للرسول "محمد"، قبل بدء محاكمة المتهمين في الهجوم الذي استهدف مقرها عام 2015؛ وأسفر عن 12 قتيلا من موظفيها.
وبدأت الأربعاء الماضي، محاكمة 14 متهما بالتواطؤ مع إسلاميين فرنسيين نفذوا هجمات في 7 يناير/ كانون الثاني 2015 على مقر "شارلي إيبدو" في العاصمة الفرنسية باريس بعد نشرها الصور المسيئة للرسول محمد.