https://sputnikarabic.ae/20201028/رجال-دين-مسيحيون-يتظاهرون-في-كنيسة-المهد-احتجاجا-على-الإساءة-لنبي-الإسلام-1047002998.html
رجال دين مسيحيون يتظاهرون في كنيسة المهد احتجاجا على الإساءة لنبي الإسلام
رجال دين مسيحيون يتظاهرون في كنيسة المهد احتجاجا على الإساءة لنبي الإسلام
سبوتنيك عربي
اعتصم العشرات من رجال الدين المسيحيين والمسلمين وعدد من الفلسطينيين، مساء اليوم الأربعاء، في ساحة كنيسة المهد بمدينة بيت لحم احتجاجا على تصريحات الرئيس الفرنسي... 28.10.2020, سبوتنيك عربي
2020-10-28T18:03+0000
2020-10-28T18:03+0000
2020-10-28T18:06+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104209/80/1042098055_0:280:5370:3301_1920x0_80_0_0_afcb0740162341e199f464c8a57156a2.jpg
بيت لحم
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104209/80/1042098055_299:0:5072:3580_1920x0_80_0_0_d04457dab11aa985b136e4d2c27d4449.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, بيت لحم, كنيسة المهد
العالم العربي, الأخبار, بيت لحم, كنيسة المهد
رجال دين مسيحيون يتظاهرون في كنيسة المهد احتجاجا على الإساءة لنبي الإسلام
18:03 GMT 28.10.2020 (تم التحديث: 18:06 GMT 28.10.2020) اعتصم العشرات من رجال الدين المسيحيين والمسلمين وعدد من الفلسطينيين، مساء اليوم الأربعاء، في ساحة كنيسة المهد بمدينة بيت لحم احتجاجا على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون المسيئة للإسلام والنبي (محمد).
رام الله - سبوتنيك. ورفع المشاركون لافتات منددة بتصريحات الرئيس الفرنسي. ودعا المعتصمون إلى احترام الأديان ونبذ العنصرية والتطرف، ورددوا هتافات دعوا فيها الرئيس ماكرون للاعتذار عما بدر منه.
27 أكتوبر 2020, 19:33 GMT
وأكد المشاركون على التآخي الإسلامي المسيحي في فلسطين مهد الديانات، محذرين من تداعيات الإساءة للدين الإسلامي السمح. واعتبر المحتجون أن تصريحات ماكرون تندرج في إطار نشر ثقافة الكراهية بين الشعوب والأديان.
وقال الرئيس ماكرون في 21 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري إن فرنسا لن "تتخلى عن الرسوم الكاريكاتورية"، ما أثار موجة الغضب في العالم الإسلامي وأُطلقت في بعض الدول حملات مقاطعة للمنتجات والبضائع الفرنسية.
وخلال الأسابيع الماضية، نشرت في فرنسا رسوما مسيئة للنبي (محمد)، والتي أثارت استياء العديد من البلدان العربية والإسلامية، لكن الرئيس ماكرون علق على الأمر، بأن الدولة لن تتدخل في شؤون الصحافة ولن تعرقل حرية التعبير عن الرأي.
وتوترت الأمور في فرنسا بشكل كبير، بعد مقتل مدرس فرنسي على يد لاجئ شيشاني، بسبب عرض الأول على تلاميذه، رسوما مسيئة للنبي (محمد). لكن التوتر بلغ ذروته بعدما قال ماكرون إن فرنسا ستواصل نشر الرسوم الساخرة.