https://sputnikarabic.ae/20201112/معاون-وزير-الخارجية-السورية-الدول-المضيفة-ترفض-تزويدنا-بأعداد-اللاجئين-لديها-1047166098.html
معاون وزير الخارجية السورية: الدول المضيفة ترفض تزويدنا بأعداد اللاجئين لديها
معاون وزير الخارجية السورية: الدول المضيفة ترفض تزويدنا بأعداد اللاجئين لديها
سبوتنيك عربي
نفى معاون وزير الخارجية السورية، أيمن سوسان، توافر بيانات دقيقة حول أعداد اللاجئين السوريين خارج البلاد، مؤكدا أن الدول المستضيفة ترفض تزويد سوريا بمثل تلك... 12.11.2020, سبوتنيك عربي
2020-11-12T13:31+0000
2020-11-12T13:31+0000
2020-11-12T13:31+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0b/0c/1047165431_0:160:3073:1888_1920x0_80_0_0_b9399b9f302a3a7d6f2969b81f0d8e97.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2020
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/0b/0c/1047165431_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_a2ad39c73ce7fcf6f134552035ff060d.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار
معاون وزير الخارجية السورية: الدول المضيفة ترفض تزويدنا بأعداد اللاجئين لديها
نفى معاون وزير الخارجية السورية، أيمن سوسان، توافر بيانات دقيقة حول أعداد اللاجئين السوريين خارج البلاد، مؤكدا أن الدول المستضيفة ترفض تزويد سوريا بمثل تلك البيانات لاستثمارها في تحقيق أهداف سياسية ومنافع اقتصادية.
وقال سوسان في تصريح لـ"سبوتنيك" اليوم الخميس أن:
"لدى الحكومة السورية بيانات تقريبية عن أعداد اللاجئين السوريين، إلا أنه لا يوجد بيانات واقعية".
وأوضح سوسان "أن عدم توافر بيانات دقيقة للاجئين يعود إلى سببين رئيسيين، الأول يتعلق بوجود بعض الأماكن التي لا زالت خارج سيطرة الحكومة السورية والتي يصعب استنباط الوقائع السكانية الدقيقة فيها، أما السبب الآخر فهو رفض الدول المستضيفة، تزويدنا ببيانات دقيقة عن أعداد اللاجئين السوريين على أراضيها".
وحول رفض الدول تزويد دمشق ببيانات رسمية حول أعداد اللاجئين على أراضيها، كشف معاون وزير الخارجية السورية عن أن هناك منفعتين أساسيتين تتطلع إليهما تلك الدول من وراء هذا الرفض، موضحا أن التضخيم المعروف في أعداد اللاجئين تتطلع بعض الدول من خلاله إلى تحقيق استثمار سياسي لقضية اللاجئين، فيما تحصد دول أخرى عبره منافع اقتصادية مجزية على حساب هذه القضية الإنسانية والوطنية السورية".