https://sputnikarabic.ae/20210201/لاجئو-الروهينغا-يبتهجون-ويصلون-احتفالا-بانقلاب-ميانمار-1047974982.html
لاجئو الروهينغا يبتهجون ويصلون احتفالا بانقلاب ميانمار
لاجئو الروهينغا يبتهجون ويصلون احتفالا بانقلاب ميانمار
سبوتنيك عربي
احتفل مسلمو الروهينغا الذين فروا من ميانمار إلى بنغلاديش بعد حملة عسكرية وحشية ضدهم، قبل ثلاث سنوات، بالانقلاب الذي قاده الجيش وأدى إلى احتجاز الزعيمة الفعلية... 01.02.2021, سبوتنيك عربي
2021-02-01T16:44+0000
2021-02-01T16:44+0000
2022-07-25T10:04+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104415/67/1044156731_0:200:2933:1849_1920x0_80_0_0_d4f514634a0b8a1d618115d1225c77ad.jpg
أخبار ميانمار
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/104415/67/1044156731_100:0:2831:2048_1920x0_80_0_0_731eb25363443212ef3edb4f2eede3b6.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار, الروهينغا, أونج سان سو كي, أخبار ميانمار
العالم, الأخبار, الروهينغا, أونج سان سو كي, أخبار ميانمار
لاجئو الروهينغا يبتهجون ويصلون احتفالا بانقلاب ميانمار
16:44 GMT 01.02.2021 (تم التحديث: 10:04 GMT 25.07.2022) احتفل مسلمو الروهينغا الذين فروا من ميانمار إلى بنغلاديش بعد حملة عسكرية وحشية ضدهم، قبل ثلاث سنوات، بالانقلاب الذي قاده الجيش وأدى إلى احتجاز الزعيمة الفعلية للبلاد أونج سان سوكي.
غادر نحو 740 ألفا من الروهينغا ولاية راخين في ميانمار إلى الدولة المجاورة بعد عمليات عسكرية وحشية في أغسطس/ آب عام 2017، قالت الأمم المتحدة إنها قد تكون إبادة جماعية، بحسب تقرير لوكالة "فرانس برس".
كانت سو كي قائدة حزب "الرابطة الوطنية للديمقراطية" الزعيمة الفعلية للبلاد في ذلك الوقت، ودافعت عن جيش ميانمار في جلسة استماع للمحكمة الجنائية الدولية في عام 2019 بشأن الفظائع ضد الروهينغا، بما في ذلك الاغتصاب والقتل.
انتشر خبر اعتقال سو كي بسرعة في مخيمات اللاجئين المزدحمة في بنغلاديش حيث يعيش الآن حوالي مليون لاجئ من الروهينغا. وقال زعيم المجتمع المحلي للاجئين من كوتوبالونغ، أكبر مستوطنة للاجئين في العالم: "إنها السبب وراء كل معاناتنا. لماذا لا نحتفل".
فيما قال محمد يوسف، القيادي في مخيم بالوخالي المجاور: "كانت أملنا الأخير، لكنها تجاهلت محنتنا ودعمت الإبادة الجماعية ضد الروهينغا". وقال ميرزا غالب، وهو لاجئ في مخيم نايابارا، إن بعض الروهينغا أقاموا صلاة خاصة للترحيب بـ"العدالة" التي قُدمت للزعيمة الفائزة بجائزة نوبل للسلام.
وأضاف غالب: "لو سمحت سلطات المخيم، لكنت رأيت آلاف الروهينغا يخرجون في مسيرات احتفالية". فيما أكد مونج كياو مين، المتحدث باسم اتحاد طلاب الروهينغا ذا النفوذ، أن هناك الآن أملا متزايدا في عودة الروهينغا إلى قراهم في ميانمار.