https://sputnikarabic.ae/20211022/الحكومة-الانتقالية-في-مالي-تنفي-فتح-بابا-للمفاوضات-مع-المسلحين-1050499744.html
الحكومة الانتقالية في مالي تنفي فتح باب المفاوضات مع المسلحين
الحكومة الانتقالية في مالي تنفي فتح باب المفاوضات مع المسلحين
سبوتنيك عربي
أكدت الحكومة الانتقالية في مالي، اليوم الجمعة، أنه لا صحة للتقارير التي تتحدث عن فتح باب أو تفويض أي جهة داخلية أو خارجية للحوار مع الجماعات المسلحة في البلاد. 22.10.2021, سبوتنيك عربي
2021-10-22T03:27+0000
2021-10-22T03:27+0000
2022-01-13T10:30+0000
العالم
الأخبار
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/08/1d/1046391282_0:160:3073:1888_1920x0_80_0_0_6c4e82070818dad78abf67edb6ac096a.jpg
وذكر البيان أنه حينما ترى الحكومة في البلاد أنه من المناسب فتح مفاوضات مع الجماعات المسلحة من أي نوع، فإنه سيتم إبلاغ الشعب المالي بهذا الأمر، على الفور.ويشار إلى أن مالي تعاني من هجمات متتالية ومستمرة ينفذها مسلحون ينتمون لتنظيم "نصرة الإسلام والمسلمين"، وهو التنظيم الذي يسيطر على أجزاء من شمال البلاد، منذ العام 2012، ولا تزال الهجمات المسلحة متواصلة على مالي، ومؤخرا، اتسع نطاقها من شمال البلاد إلى وسطها ثم إلى بوركينا فاسو والنيجر المجاورتين.يمكنكم متابعة المزيد من أخبار العالم عبر سبوتنيك
https://sputnikarabic.ae/20211019/السلطات-في-مالي-تفوض-المؤسسة-الدينية-لديها-للتفاوض-مع-القاعدة-1050478196.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/08/1d/1046391282_170:0:2901:2048_1920x0_80_0_0_da568f13c5da941fae00c4d831448656.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم, الأخبار
الحكومة الانتقالية في مالي تنفي فتح باب المفاوضات مع المسلحين
03:27 GMT 22.10.2021 (تم التحديث: 10:30 GMT 13.01.2022) أكدت الحكومة الانتقالية في مالي، اليوم الجمعة، أنه لا صحة للتقارير التي تتحدث عن فتح باب أو تفويض أي جهة داخلية أو خارجية للحوار مع الجماعات المسلحة في البلاد.
19 أكتوبر 2021, 13:28 GMT
وذكر البيان أنه حينما ترى الحكومة في البلاد أنه من المناسب فتح مفاوضات مع الجماعات المسلحة من أي نوع، فإنه سيتم إبلاغ الشعب المالي بهذا الأمر، على الفور.
ويشار إلى أن مالي تعاني من هجمات متتالية ومستمرة ينفذها مسلحون ينتمون لتنظيم "نصرة الإسلام والمسلمين"، وهو
التنظيم الذي يسيطر على أجزاء من شمال البلاد، منذ العام 2012، ولا تزال الهجمات المسلحة متواصلة على مالي، ومؤخرا، اتسع نطاقها من شمال البلاد إلى وسطها ثم إلى بوركينا فاسو والنيجر المجاورتين.
يمكنكم متابعة المزيد من أخبار العالم عبر سبوتنيك