https://sputnikarabic.ae/20211107/مؤسس-ويكيليكس-يقاضي-وزير-العدل-البريطاني-لمنعه-من-الزواج-1050643547.html
مؤسس "ويكيليكس" يقاضي وزير العدل البريطاني لمنعه من الزواج
مؤسس "ويكيليكس" يقاضي وزير العدل البريطاني لمنعه من الزواج
سبوتنيك عربي
قام مؤسس "ويكيليكس"، جوليان أسانج، برفقة خطيبته، ستيلا موريس، برفع دعوى قضائية في 7 نوفمبر/تشرين الثاني، ضد وزير العدل البريطاني دومينيك راب لعدم السماح لهم... 07.11.2021, سبوتنيك عربي
2021-11-07T15:28+0000
2021-11-07T15:28+0000
2021-11-07T15:28+0000
منوعات
مجتمع
الأخبار
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/0b/07/1050643467_0:161:3070:1888_1920x0_80_0_0_5e310544ff99a1f777c676d709942051.jpg
يعتقد الشريكان أن السلطات البريطانية تخلق عقبات أمام زواجهما بسبب الحرب السياسية الأمريكية ضد مؤسس موقع ويكيليكس.ونقل موريس عن موقع صحيفة "ديلي ميل" الإلكتروني قوله: "الزفاف سيكون لحظة سعادة، بالنسبة لجوليان الذي يحتاج إلى التمسك بأشياء لأن الحياة اليومية بالنسبة له في بيلمارش هي صراع".ويسعى الشريكان للحصول على إذن لإقامة حفل الزفاف منذ مايو/أيار الماضي، ولكن دون أي رد بالسماح.كان أسانج وموريس معًا منذ حوالي خمس سنوات، ولديهما طفلان مشتركان.في 26 أكتوبر/تشرين الأول، نشرت بوابة Yahoo News مادة إفصاح كشفت عن خطط وكالة المخابرات المركزية لاغتيال أسانج.بدورها، قالت خطيبة أسانج: إن موافقة محكمة المملكة المتحدة على تسليم مؤسس ويكيليكس إلى الولايات المتحدة بعد الكشف عن مزاعم وكالة المخابرات المركزية بأنها خططت لخطفه وقتله في عام 2017، بينما كان مختبئًا في السفارة الإكوادورية في لندن، من شأنه أن أن تكون "غير مفهومة تمامًا".في 25 أكتوبر، قال رئيس تحرير موقع ويكيليكس، كريستين هرافنسون: إن جوليان أسانج، إذا أُطلق سراحه من سجن بريطاني، يمكنه طلب اللجوء في أي بلد، وأضاف أنه من السابق لأوانه الحديث عن ذلك، لأن الولايات المتحدة تريد تسليم أسانج.أسانج محتجز في المملكة المتحدة، وتم توجيه تهمة إصدار وثائق سرية للغاية في الولايات المتحدة، ويواجه عقوبة تصل إلى 175 عامًا في السجن.في 4 يناير/كانون الثاني، قضت محكمة بريطانية بعدم تسليم أسانج للولايات المتحدة بسبب ميوله الانتحارية وخطره على الحياة. في السفارة التي كان يختبئ فيها سابقا في الإكوادور، بالإضافة إلى أنه حُرم أسانج من جنسيته.
https://sputnikarabic.ae/20211107/بشرى-سارة-لأصحاب-الكلاب-في-المملكة-المتحدة-صورة-1050640017.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e5/0b/07/1050643467_171:0:2900:2047_1920x0_80_0_0_37dde0d449d588697c0558012d75fdc4.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
منوعات, الأخبار
مؤسس "ويكيليكس" يقاضي وزير العدل البريطاني لمنعه من الزواج
قام مؤسس "ويكيليكس"، جوليان أسانج، برفقة خطيبته، ستيلا موريس، برفع دعوى قضائية في 7 نوفمبر/تشرين الثاني، ضد وزير العدل البريطاني دومينيك راب لعدم السماح لهم بالزواج.
يعتقد الشريكان أن السلطات البريطانية تخلق عقبات أمام زواجهما بسبب الحرب السياسية الأمريكية ضد مؤسس موقع ويكيليكس.
ونقل موريس عن موقع صحيفة "ديلي ميل" الإلكتروني قوله: "
الزفاف سيكون لحظة سعادة، بالنسبة لجوليان الذي يحتاج إلى التمسك بأشياء لأن الحياة اليومية بالنسبة له في بيلمارش هي صراع".
ويسعى الشريكان للحصول على إذن لإقامة حفل الزفاف منذ مايو/أيار الماضي، ولكن دون أي رد بالسماح.
كان أسانج وموريس معًا منذ حوالي خمس سنوات، ولديهما طفلان مشتركان.
في 26 أكتوبر/تشرين الأول، نشرت بوابة Yahoo News مادة إفصاح كشفت عن خطط وكالة المخابرات المركزية لاغتيال أسانج.
بدورها، قالت خطيبة أسانج: إن موافقة محكمة المملكة المتحدة على تسليم مؤسس ويكيليكس إلى الولايات المتحدة بعد الكشف عن مزاعم وكالة المخابرات المركزية بأنها خططت لخطفه وقتله في عام 2017، بينما كان مختبئًا في السفارة الإكوادورية في لندن، من شأنه أن أن تكون "غير مفهومة تمامًا".
في 25 أكتوبر، قال رئيس تحرير موقع ويكيليكس، كريستين هرافنسون: إن جوليان أسانج، إذا أُطلق سراحه من سجن بريطاني، يمكنه طلب اللجوء في أي بلد، وأضاف أنه من السابق لأوانه الحديث عن ذلك، لأن الولايات المتحدة تريد تسليم أسانج.
أسانج محتجز في المملكة المتحدة، وتم توجيه تهمة إصدار وثائق سرية للغاية في الولايات المتحدة، ويواجه عقوبة تصل إلى 175 عامًا في السجن.
في 4 يناير/كانون الثاني، قضت محكمة بريطانية بعدم تسليم أسانج للولايات المتحدة بسبب ميوله الانتحارية وخطره على الحياة. في السفارة التي كان يختبئ فيها سابقا في الإكوادور، بالإضافة إلى أنه حُرم أسانج من جنسيته.