https://sputnikarabic.ae/20211127/الرئيس-الفلسطيني-يستقبل-وزير-الخارجية-الأردني-ماذا-بحثا؟-1053335285.html
الرئيس الفلسطيني يستقبل وزير الخارجية الأردني... ماذا بحثا؟
الرئيس الفلسطيني يستقبل وزير الخارجية الأردني... ماذا بحثا؟
سبوتنيك عربي
استقبل الرئيس الفلسطيني، محمود عباس (أبو مازن)، اليوم السبت، وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، والوفد المرافق له، في مقر المقاطعة في مدينة رام الله. 27.11.2021, سبوتنيك عربي
2021-11-27T16:37+0000
2021-11-27T16:37+0000
2021-11-27T16:37+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/0a/1046498819_0:81:3355:1968_1920x0_80_0_0_03f71a818ded67ac6607b1217bce28c8.jpg
استقبل الرئيس الفلسطيني، محمود عباس (أبو مازن)، اليوم السبت، وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، والوفد المرافق له، في مقر المقاطعة في مدينة رام الله.وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء اليوم السبت، بأن زيارة الصفدي إلى مقر المقاطعة ولقاء الرئيس أبو مازن يعزا إلى استكمال المشاورات والتنسيق ما بين المملكة الأردنية ودولة فلسطين.وأعرب وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني، رياض المالكي، عن سعادته باستقبال نظيره الأردني، أيمن الصفدي، مؤكدا أن اللقاء كان لقاء معمقا، ونوقشت فيه كل القضايا المرتبطة بالقضية الفلسطينية، مشيدا بالدور الأردني المميز والرائد في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، في المحافل الإقليمية والدولية كافة.ومن جانبه، ذكر الصفدي أنه جاء بتكليف من العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، من أجل نقل رسالة إلى الرئيس عباس، تتعلق بجهود المملكة المستمرة لتنسيق تحركاتها الرامية إلى إسناد الشعب الفلسطيني الشقيق، إيجاد الأفق السياسي الذي يهدف إلى السلام الشامل والعادل على أساس حل الدولتين، بقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس، القائمة على حدود الرابع من يونيو/حزيران عام 1967.وناقش الصفدي وعباس ثلاث قضايا، الأولى تنسيق الجهود لضمان إيجاد الدعم الاقتصادي اللازم للسلطة الوطنية الفلسطينية، خاصة أن هناك ضغوطا اقتصادية كبيرة تمارس عليها، فضلا عن بحث ملف التهدئة، والمحافظة عليها، من خلال الانخراط مع جميع الأطراف الفاعلة.أما القضية الثالثة، فقد أوضح وزير الخارجية الأردني أنها تتعلق بإيجاد الأفق السياسي، انطلاقا من استحالة استمرار الوضع الراهن، والعمل على تحقيق الزخم الإقليمي والدولي، من أجل العودة لجهد حقيقي يتيح التقدم باتجاه حل الدولتين.
https://sputnikarabic.ae/20211112/مؤتمر-المانحين-هل-تنجح-فلسطين-في-محاولات-تأمين-دعم-دولي-دائم-للسلطة-والأونروا؟-1050690098.html
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2021
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e4/09/0a/1046498819_311:0:3042:2048_1920x0_80_0_0_952264165aee25bcb084ed29668b2eae.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الرئيس الفلسطيني يستقبل وزير الخارجية الأردني... ماذا بحثا؟
استقبل الرئيس الفلسطيني، محمود عباس (أبو مازن)، اليوم السبت، وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، والوفد المرافق له، في مقر المقاطعة في مدينة رام الله.
12 نوفمبر 2021, 16:39 GMT
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية، مساء اليوم السبت، بأن زيارة الصفدي إلى مقر المقاطعة ولقاء الرئيس أبو مازن يعزا إلى استكمال المشاورات والتنسيق ما بين المملكة الأردنية ودولة فلسطين.
وأعرب وزير الخارجية والمغتربين الفلسطيني، رياض المالكي، عن سعادته باستقبال نظيره الأردني، أيمن الصفدي، مؤكدا أن اللقاء كان لقاء معمقا، ونوقشت فيه كل القضايا المرتبطة بالقضية الفلسطينية، مشيدا بالدور الأردني المميز والرائد في دعم حقوق الشعب الفلسطيني، في المحافل الإقليمية والدولية كافة.
ومن جانبه، ذكر الصفدي أنه جاء بتكليف من العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، من أجل نقل رسالة إلى الرئيس عباس، تتعلق بجهود المملكة المستمرة لتنسيق تحركاتها الرامية إلى إسناد الشعب الفلسطيني الشقيق، إيجاد الأفق السياسي الذي يهدف إلى السلام الشامل والعادل
على أساس حل الدولتين، بقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس، القائمة على حدود الرابع من يونيو/حزيران عام 1967.
وناقش الصفدي وعباس ثلاث قضايا، الأولى تنسيق الجهود لضمان إيجاد الدعم الاقتصادي اللازم للسلطة الوطنية الفلسطينية، خاصة أن هناك ضغوطا اقتصادية كبيرة تمارس عليها، فضلا عن بحث ملف التهدئة، والمحافظة عليها، من خلال الانخراط مع جميع الأطراف الفاعلة.
أما القضية الثالثة، فقد أوضح وزير الخارجية الأردني أنها تتعلق بإيجاد الأفق السياسي، انطلاقا من استحالة استمرار الوضع الراهن، والعمل على تحقيق الزخم الإقليمي والدولي، من أجل العودة لجهد حقيقي يتيح التقدم باتجاه حل الدولتين.