انفجارات النجوم الميتة وتغير المناخ وأعداد الحشرات وتحريك ما قبل التاريخ

اكتشاف نوع جديد من الانفجارات التي تحدث للنجوم الميتة وهي أصغر حجما وزمنا بكثير من غيرها المعتادة، ولكنها أكثر تكرارا من الانفجارات النجمية الأخرى.

• تشير دراسة جديدة إلى أن المنحوتات الصخرية التي تعود إلى عصور ما قبل التاريخ ربما كانت أولى الرسوم الكرتونية وأفلام التحريك في التاريخ.

وربما تم وضع صور الحيوانات القديمة المنحوتة على أحجار جيرية مسطحة منذ عشرات آلاف السنوات وبالقرب من النيران الوامضة لتبدو متحركة.

• وجدت دراسة حديثة أنه ربما يكون قد أدى تغير المناخ وأنماط الزراعة إلى خفض أعداد بعض الحشرات إلى النصف.

وتقول الدراسة إنه قد تكون درجات الحرارة الأكثر دفئا والزراعة المكثفة ومدى توافر الموائل الطبيعية مسؤولة عن انخفاض بنسبة خمسين في المائة في أعداد الحشرات في بعض المناطق، حيث المناطق المدارية الأكثر تضررا.

• تم اكتشاف نوع جديد من الانفجارات التي تحدث للنجوم الميتة وهي أصغر حجما وزمنا بكثير من غيرها المعتادة، ولكن أكثر تكرارا من الانفجارات النجمية الأخرى.

فعندما تصل النجوم مثل شمسنا إلى نهاية حياتها، يمكنها طرد طبقاتها الخارجية، تاركة وراءها نوى كثيفة مثل قزم أبيض.

في هذه الحلقة أيضا نتحدث عن الذكاء الاصطناعي الذي قد يساعد على فك شفرة فجوات النقوش اليونانية القديمة. فاستخدام الذكاء الاصطناعي يسهم حاليا في إحداث نقلة نوعية في عديد من المجالات البحثية. وتساعد إحدى أدواته الجديدة على استكمال النصوص المفقودة وتقدير النطاق الزمني لتاريخ النقوش القديمة وأصلها الجغرافي.

وفي هذه الحلقة كذلك نستعيد من ذاكرة العلوم سير أصحاب الأدوار الكبرى في مجالات العلوم والتكنولوجيا ومنهم إدوارد فيكتور أبليتون عالم الفيزياء البريطاني الذي أكد بالتجربة على وجود الطبقات المتأينة في ارتفاع جوي يمكن أن تعكس موجات الإذاعة، وفي عام 1947، تلقى جائزة نوبل للفيزياء لعمله في الغلاف الجوي العلوي..

يمكنكم متابعة المزيد عبر برنامج مرايا العلوم

الإعداد والتقديم: أحمد أحمد