https://sputnikarabic.ae/20220804/انهيار-جزء-جديد-من-صوامع-الحبوب-في-مرفأ-بيروت-1065999376.html
في الذكرى الثانية للانفجار.. انهيار جزء جديد من صوامع الحبوب في مرفأ بيروت
في الذكرى الثانية للانفجار.. انهيار جزء جديد من صوامع الحبوب في مرفأ بيروت
سبوتنيك عربي
أفاد مراسل "سبوتنيك" في لبنان بانهيار جزء جديد من صوامع الحبوب في مرفأ بيروت. 04.08.2022, سبوتنيك عربي
2022-08-04T14:07+0000
2022-08-04T14:07+0000
2022-08-04T14:50+0000
لبنان
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/07e6/07/11/1065169519_0:160:3073:1888_1920x0_80_0_0_f63b0bce13f16c25e4bcf108ba85adb2.jpg
وانهارت صوامع إضافية، اليوم الخميس من إهراءات في مرفأ بيروت، تزامناً مع إحياء المئات في المنطقة المحيطة الذكرى السنوية الثانية للانفجار المروع الذي هزّ العاصمة اللبنانية في الرابع من أغسطس/آب 2020.وذكرت وسائل إعلام محلية أن أربع صوامع انهارت، بعدما كانت في وقت سابق قد انفصلت عن بقية المبنى المتصدع.ويأتي ذلك بعد أربعة أيام على انهيار صومعتين من الأهراءات التي امتصت -وفق خبراء- القسم الأكبر من عصف الانفجارلتحمي بذلك الشطر الغربي من العاصمة من دمار مماثل لما لحق بشطرها الشرقي.
https://sputnikarabic.ae/20220804/عامان-بعد-انفجار-مرفأ-بيروت-مسار-التحقيق-معطل-1065977775.html
لبنان
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2022
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
لبنان
في الذكرى الثانية للانفجار.. انهيار جزء جديد من صوامع الحبوب في مرفأ بيروت
14:07 GMT 04.08.2022 (تم التحديث: 14:50 GMT 04.08.2022) أفاد مراسل "سبوتنيك" في لبنان بانهيار جزء جديد من صوامع الحبوب في مرفأ بيروت.
وانهارت صوامع إضافية، اليوم الخميس من إهراءات في مرفأ بيروت، تزامناً مع إحياء المئات في المنطقة المحيطة الذكرى السنوية الثانية للانفجار المروع الذي هزّ العاصمة اللبنانية في الرابع من أغسطس/آب 2020.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن أربع صوامع انهارت، بعدما كانت في وقت سابق قد انفصلت عن بقية المبنى المتصدع.
ويأتي ذلك بعد أربعة أيام على انهيار صومعتين من الأهراءات التي امتصت -وفق خبراء- القسم الأكبر من عصف الانفجارلتحمي بذلك الشطر الغربي من العاصمة من دمار مماثل لما لحق بشطرها الشرقي.
