وعبّر رئيس الدبلوماسية المصرية، خلال تصريحات صحفية، عن أمله في أن يكون الاتفاق "اتفاقا شاملاً" يساهم في حماية منطقة الشرق الأوسط من مخاطر انتشار الأسلحة النووية، وأسلحة الدمار الشامل الأخرى، ويعيق أي نوع من سباق التسلح، مضيفاً أن مراجعة وتمديد اتفاقية عدم الانتشار الموقعة في عام 1995، التزام على المجتمع الدولي لم يتحقق منذ 20 عاماً.
وأضاف خلال تصريحات صحفية، "نتوقع من كافة الدول، وإيران، التصرف بمسؤولية، وأن تعمل من أجل تحقيق الاستقرار والسلام على المستويين الإقليمي والدولي، وأن تتجنب التدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، وتعمل على احتواء الصراعات وليس تزكيتها".