https://sputnikarabic.ae/20151009/1015902643.html
الرئاسة الجزائرية: التغيرات في جهاز المخابرات تهدف إلى تطويره
الرئاسة الجزائرية: التغيرات في جهاز المخابرات تهدف إلى تطويره
سبوتنيك عربي
أعلنت الرئاسة الجزائرية أن التغييرات التي طالت جهاز المخابرات على صعيد القيادات والمصالح تهدف إلى تطوير الجهاز وتعزيز قدراته. 09.10.2015, سبوتنيك عربي
2015-10-09T06:57+0000
2015-10-09T06:57+0000
2015-10-09T07:33+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101564/17/1015641769_0:0:2023:1142_1920x0_80_0_0_ba8ab80e5f65e097b4f29550378fd9e2.jpg
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2015
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101564/17/1015641769_0:0:2023:1270_1920x0_80_0_0_2eccb61766a08300a046411d3cb203a3.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, عبد العزيز بوتفليقة
العالم العربي, الأخبار, عبد العزيز بوتفليقة
الرئاسة الجزائرية: التغيرات في جهاز المخابرات تهدف إلى تطويره
06:57 GMT 09.10.2015 (تم التحديث: 07:33 GMT 09.10.2015) أعلنت الرئاسة الجزائرية أن التغييرات التي طالت جهاز المخابرات على صعيد القيادات والمصالح تهدف إلى تطوير الجهاز وتعزيز قدراته.
الجزائر — سبوتنيك
وقال بيان للرئاسة الجزائرية إن "هذه التغييرات وعمليات إعادة التنظيم على مستوى دائرة الاستعلام والأمن تندرج ضمن هيكل تنظيمي تم وضعه منذ ربع قرن، وتهدف إلى تعزيز قدرة ونجاح مصالح الاستعلام الجزائرية وتكييفها مع التحولات السياسية الوطنية".
ويأتي تعليق الرئاسة بعد شهر من إقدام الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على إقالة قائد جهاز المخابرات الجنرال توفيق وعدد آخر من قادة الأمن الرئاسي ووحدات مكافحة الإرهاب، إضافة إلى تنحية الفريق أحمد بوسطيلة قائد الدرك الوطني.
وأقدم بوتفليقة في السياق نفسه على حل بعض الهيئات الأمنية التابعة للمخابرات، ونقل بعضها الآخر إلى سلطة هيئة الأركان.
وتعد هذه التغييرات الأبرز في سلسلة التغيرات العميقة التي يجريها الرئيس بوتفليقة على الجيش والمؤسسة الأمنية منذ عام 1999.
وأضاف البيان الرئاسي الصادر، اليوم، أنه في "سياق حركة إصلاحات أمنية وسياسية واسعة بوشرت في سنة 2011 برفع حالة الطوارئ وتنفيذ عدة قوانين ذات بعد سياسي، وهو مسار سيتوج عن قريب بمشروع مراجعة الدستور".
وأوضحت الرئاسة الجزائرية أن هذه الإصلاحات شملت أيضا، "كما اقتضى الأمر"، المؤسسات المكلفة بالحفاظ على الأمن على غرار عمليات إعادة التنظيم التي بوشرت والتغييرات التي أجريت على مستوى دائرة الاستعلام والأمن "التي ساهمت بتفان في الحفاظ على الدولة وتضطلع بمهام ذات مصلحة وطنية كبرى وتتوفر على موارد بشرية ذات كفاءات عالية".