وقال عباس إن قوات الأمن الفلسطينية تفتش حقائب التلاميذ في المدارس للتأكد من عدم حملهم "سكاكين" لاستخدامها في عمليات الطعن.
ويحاول عباس، الذي تتهمه إسرائيل أمام العالم بالمسؤولية عن تصاعد العنف والمأزق الدبلوماسي الحالي، قلب الطالولة على الجانب الإسرائيلي.
ورغم توقف المفاوضات التي ترعاها الأمم المتحدة تنسق حكومة عباس مع الأمن الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة.