أولا: تفويض المستشار عقيلة صالح رئيس مجلس النواب تفويضا كاملا سياسيا واجتماعيا في الداخل والخارج من المجتمعين.
ثانيا: رفض هيمنة طرف على آخر.
ثالثا: رفض المخططات من الداخل والخارج لفرض حكومة لم يتفق عليها من كل جهات ليبيا، ولم تعتمد من مجلس النواب، وهي نتيجة مخرجات الحوار السابق ولا نعتبرها حكومة وفاق وطني.
رابعا: الحوار لا يفيد إلا بين اأبناء الوطن الواحد شرقه وغربه وجنوبه، لأن لجنة الحوار فشلت في أداء مهامها.
خامسا: نأسف على مخالفة بعض النواب للاتجاه الوطني وندعوهم للاتفاق حول الوطن ورفض الوصاية من الخارج.
سادسا: دعوة أعضاء مجلس النواب لضرورة الحضور إلى مقر مجلس النواب وحضور جلساته ولمناقشة القضايا التي تهم المواطن.
سابعا: الدعوة لاجتماعات مستمرة مع أعضاء مجلس النواب في دوائرهم الانتخابية والاجتماع مع قيادة القوات المسلحة العربية الليبية لدعم الجيش وقيادته.
ثامنا: نحن سند للمستشار عقيلة صالح عيسى رئيس مجلس النواب، ونوجه التحية للشهداء ولأبطال القوات المسلحة العربية الليبية ضباطا وضباط صف وجنودا.
تاسعا: إن مطالب المجتمع الدولي لمجلس النواب بعقد جلسة واعتماد الحكومة يعتبر إهانة للشعب الليبي، لأن مجلس النواب هو المختص بمنح الثقة من عدمها ولا يتلقى تعليمات من الخارج.
عاشرا: نحن في حل من هذه الحكومه لأنها مفروضة من الخارج، ولم تنفذ شيئا من الاتفاق ومطالب الشعب كما جاء في اجتماع الوسيطه.
الحادي عشر: تشكيل وفود للذهاب للخارج لشرح قضية ليبيا وكيفية حلها.
الثاني عشر: تفعيل الإعلام لشرح موقفنا أمام دول العالم عبر جميع الوسائل الإعلامية بالداخل والخارج.
الثالث عشر: نشكر الدول الشقيقة والصديقة التي وقفت معنا، وسؤال لجمهورية مصر العربية عن سبب قبولها لحكومة لم تمنح الثقة من السلطة الشرعية في ليبيا، كما ينص الاعلان الدستوري والقوانين النافذة التي تعبر عن إرادة الشعب الليبي.
الرابع عشر: الحوار السياسي هو صفقة بين الإخوان والمقاتلين لعودتهم للسيطرة على مقدرات الشعب الليبي، وهو حوار فاشل ويجب الاتجاه للحوار الاجتماعي بين قبائل ليبيا ومدنها وقراها.
الخامس عشر: تشكيل غرفة عمليات للعمد والمشائخ والأعيان والحكماء