https://sputnikarabic.ae/20160911/1020119552.html
الجيش السوري الحر" يؤيد محاربة "جبهة فتح الشام"
الجيش السوري الحر" يؤيد محاربة "جبهة فتح الشام"
سبوتنيك عربي
أعلن مصدر مسؤول في "الجيش السوري الحر" تأييده مكافحة التنظيمات الإرهابية بما فيها "جبهة فتح الشام" التي كانت سابقا تسمى بـ"جبهة النصرة". 11.09.2016, سبوتنيك عربي
2016-09-11T08:09+0000
2016-09-11T08:09+0000
2021-11-24T11:15+0000
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101350/06/1013500659_0:309:5082:3182_1920x0_80_0_0_7bfcad645f09c1a1607b0394141ce3f3.jpg
الولايات المتحدة الأمريكية
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
2016
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
الأخبار
ar_EG
سبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
https://cdn1.img.sputnikarabic.ae/img/101350/06/1013500659_0:148:5082:3343_1920x0_80_0_0_fbf4d1cc2f6ddda0dbae505dd18563e5.jpgسبوتنيك عربي
feedback.arabic@sputniknews.com
+74956456601
MIA „Rosiya Segodnya“
العالم العربي, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية
العالم العربي, الأخبار, الولايات المتحدة الأمريكية
الجيش السوري الحر" يؤيد محاربة "جبهة فتح الشام"
08:09 GMT 11.09.2016 (تم التحديث: 11:15 GMT 24.11.2021) أعلن مصدر مسؤول في "الجيش السوري الحر" تأييده مكافحة التنظيمات الإرهابية بما فيها "جبهة فتح الشام" التي كانت سابقا تسمى بـ"جبهة النصرة".
وقال ممثل الشؤون القانونية في "الجيش السوري الحر"، أسامة أبو زيد، عبر الهاتف لوكالة "نوفوستي": "فيما يتعلق بفقرة اتفاق الهدنة الأمريكي الروسي، التي تشير إلى الضربات على "فتح الشام " بالتأكيد، نحن لا نريد وجود "القاعدة" في سوريا.
وأضاف أبو زيد مع ذلك أن "غياب ذكر المقاتلين الشيعة الإيرانيين والعراقيين واللبنانيين، الذين يقاتلون إلى جانب الرئيس بشار الأسد، في الاتفاق، يسمح للشك في تقديراته".
11 سبتمبر 2016, 05:40 GMT
وفي السياق نفسه وجه المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا، مايك راتني، دعوة إلى المعارضة السورية المسلحة للالتزام بشروط الاتفاق الروسي الأمريكي حول وقف الأعمال العدائية في سوريا.
وقال راتني، في بلاغ نشرته الإدارة الأمريكية، مساء أمس السبت: "نعتقد أن هذه الهدنة قد تكون أكثر فعالية من السابقة، والأمر الأكثر أهمية هو أننا نريد أن نتلقى من قبلكم تأكيدا لاستعدادكم للالتزام بالاتفاق.
وشدد راتني على أن التعاون مع "جبهة فتح الشام" ("النصرة" سابقا) قد يجلب "عواقب وخيمة" على جماعات المعارضة السورية المسلحة حال دخول الاتفاق الذي توصل إليه، نهاية هذا الأسبوع، وزيرا الخارجية الأمريكي والروسي في جنيف حيز التنفيذ. يذكر أن الاتفاق المشار إليه والمتعلق بوقف الأعمال القتالية في سوريا، سيدخل حيز التطبيق في طوره الأول اعتبارا من منتصف ليلة 12 سبتمبر/أيلول.