وكانت المحكمة ذاتها قد ألغت قراراً من دائرة الهجرة الفنلندية، قبل أسبوع، يقضي برفض طلب أحد طالبي اللجوء العراقيين من مدينة الموصل الذين هاجروا إلى فنلندا، معتبرة أن المدينة الآن تشهد مسرحاً للقتال بين القوات العراقية و"داعش".
وكانت الهجرة الفنلندية بررت رفضها لطلب اللجوء أن بإمكان طالبي اللجوء من مدينة الموصل الانتقال إلى بغداد، لكنها ذكرت لاحقاً أنها سوف تلتزم بقرار المحكمة الإدارية، بحسب وكالة رووداو — أربيل.
ويعني هذا القرار أن سلطات الهجرة لم يعد بإمكانها اقتراح الانتقال الداخلي من مدينة إلى أخرى في العراق، وعليها قبول طلبات لجوئهم.
وحسب رئيس وحدة اللجوء في دائرة الهجرة، فإن القرارات المستقبلية التي تعالج حالات مماثلة سوف تلتزم بوجهة نظر المحكمة الإدارية وتمنح اللجوء لأصحابها.
وحسب المسؤول في دائرة الهجرة نفسه، فإن هناك الكثير من الطلبات المماثلة التي رفضت سابقاً ينبغي إعادة النظر فيها، كما أن هناك أكثر من 8 آلاف طلب لجوء لم تحسم بعد.
وكانت الهجرة الفنلندية بررت رفضها لطلب اللجوء أن بإمكان طالبي اللجوء من مدينة الموصل الانتقال إلى بغداد، لكنها ذكرت لاحقاً أنها سوف تلتزم بقرار المحكمة الإدارية، بحسب وكالة رووداو — أربيل.
ويعني هذا القرار أن سلطات الهجرة لم يعد بإمكانها اقتراح الانتقال الداخلي من مدينة إلى أخرى في العراق، وعليها قبول طلبات لجوئهم.
وحسب رئيس وحدة اللجوء في دائرة الهجرة، فإن القرارات المستقبلية التي تعالج حالات مماثلة سوف تلتزم بوجهة نظر المحكمة الإدارية وتمنح اللجوء لأصحابها.
وحسب المسؤول في دائرة الهجرة نفسه، فإن هناك الكثير من الطلبات المماثلة التي رفضت سابقاً ينبغي إعادة النظر فيها، كما أن هناك أكثر من 8 آلاف طلب لجوء لم تحسم بعد.