00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
00:00
01:00
02:00
03:00
04:00
05:00
06:00
07:00
08:00
09:00
10:00
11:00
12:00
13:00
14:00
15:00
16:00
17:00
18:00
19:00
20:00
21:00
22:00
23:00
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
عرب بوينت بودكاست
16:03 GMT
36 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
31 د
مدار الليل والنهار
02:30 GMT
150 د
مدار الليل والنهار
05:00 GMT
183 د
كواليس السينما
09:03 GMT
27 د
مدار الليل والنهار
11:00 GMT
183 د
مدار الليل والنهار
18:00 GMT
120 د
مدار الليل والنهار
20:00 GMT
30 د
أمساليوم
بث مباشر

الزواري...غادر تونس ليعيش وعاد إليها لـ"يموت"

© twitter/TRTalarabiyaمحمد الزواري
محمد الزواري - سبوتنيك عربي
تابعنا عبر
ما زال الجدل دائرا في الأوساط التونسية، بين مصدق لرواية حركة "حماس" الفلسطينية بشأن تورط الموساد الإسرائيلي في مقتل المهندس محمد الزواري، وبين من يكذب الرواية، ويعتبر الجريمة مجرد حادث قتل له هدف غير سياسي، خاصة بعد إعلان الشرطة التونسية القبض على مشتبه بهم.

ولكن، هل يمكن القول حقاً أن الموساد لم يقتل القيادي (حسب حماس) في صفوف المقاومة الفلسطينية؟ وما هي الأدلة التي تملكها الحركة المقاومة لدعم اتهامها له؟ وما هو الرد المناسب على مثل هذه العملية إذا صحت الاتهامات؟ للإجابة عن هذه الأسئلة، يجب أن نعرف من هو محمد الزواري أولا.

البرلمان التونسي - سبوتنيك عربي
البرلمان التونسي يعقد جلسة حول حادث اغتيال الزواري

محمد الزواري، هو مهندس طيران ومخترع تونسي، ولد في مدينة صفاقس، جنوبي تونس، وهناك درس الهندسة وعمل طياراَ، وعاش سنوات طويلة منفيا بين عدة دول عربية، ثم عاد لوطنه إثر ثورة 2011. وخلال الفترة التي عاشها منفياً، انضم إلى كتائب "عز الدين القسام"، التي ساعدها في صناعة طائرات بدون طيار.

التحق الزواري بالمدرسة الوطنية للمهندسين بصفاقس، وبعد عودته من منفاه، سجل للدكتوراه في المدرسة ذاتها، وكان يعد رسالة تخرجه حول اختراع غواصة تعمل بنظام التحكم عن بعد، وكانت رسالة تخرجه في مرحلة ما قبل الدكتوراه عن صناعة الطائرات بدون طيار.

عمل الزواري في المنفى مهندسا بإحدى الدول العربية، وبعد رجوعه إلى بلاده اشتغل مديرا فنيا في شركة للهندسة الميكانيكية، وعمل كذلك كأستاذ جامعي في المدرسة الوطنية للمهندسين، بخلاف عمله لفترة كطيار في الخطوط الجوية التونسية.

عمل الزواري في شبابه في صفوف حركة "الاتجاه الإسلامي" التونسية، التي صار اسمها فيما بعد "النهضة"،  وكان نشاطه السياسي سببا في الملاحقة الأمنية له، حيث اعتقل بعد الأحداث الدامية التي ارتكبتها السلطات الأمنية يوم 8 مايو/ أيار1991، في عدة جامعات تونسية، وكانت تتويجا لحملة أمنية على "الاتحاد العام التونسي للطلبة" الذي كان أحد قياداته، والذي تم تجميد أنشطته يوم 29 مارس/ آذار 1991.

بعد الإفراج عنه غادر تونس، فتنقل بين ليبيا والسودان وسوريا، حيث استقر وتزوج، وعمل في سوريا نحو 20 عاما، قبل أن يعود لتونس عقب إسقاط نظام زين العابدين بن علي في 14 يناير/ كانون الثاني 2011.

وأثناء إقامته في سوريا، ربط الزواري علاقات مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس) فكان مقربا منها، وتعاون مع جناحها العسكري "كتائب عز الدين القسام" التي استفادت من مهاراته العلمية في تنفيذ مشروعها لتأسيس وتطوير طائرات مسيرة بدون طيار، قبل أن يعود لبلاده، التي غادرها ليعيش وعاد إليها ليموت.

شريط الأخبار
0
للمشاركة في المناقشة
قم بتسجيل الدخول أو تسجيل
loader
المحادثات
Заголовок открываемого материала