طوكيو — سبوتنيك
وحسب وكالة "كيودو" اليابانية، يهدف هذا الاتفاق إلى تنويع الاقتصاد السعودي للتقليص من اعتماده على النفط. وتقضي مشاريع التعاون بمشاركة سواء الشركات الحكومية أو الخاصة من البلدين في المشاريع.
وأفادت وسائل الإعلام اليابانية، في وقت سابق، بأن طوكيو مستعدة لتقديم المساعدة للسعودية في مجال تطوير البنية التحتية والرعاية الصحية والسياحة والطاقة المتجددة.
وتأتي زيارة الملك سلمان إلى اليابان بعد المباحثات السعودية اليابانية على المستوى الوزاري، في تشرين الأول/أكتوبر الماضي، في الرياض.